جاء في كتاب الله الكريم.
ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون..
وقال تعالى..
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون.
الطريق الوحيد الذي يستطيع أن يرفع رأس الأمة عالياً هو طريق هؤلاء الشهداء، وإلاّ فالعدو سيبقى يتغطرس ويعتدي ويذلّنا
الشهادة أبرز قيمة وأشرف درجة ينالها المسلم المجاهد. هذه الشهادة مازالت مفتاح الانتصار الذي يدخله المؤمن لتنصهر ذاته وتموت أهواؤه الأنانية ويبرز إلى ساحة الميدان لا يبالي وقع الموت عليه أم وقع هو على الموت..
كما كان الاستعداد للشهادة مفخرة الإنسان المسلم بل ومنيته وغاية آماله..
الشهيد كالشمعة التي تحترق وتفنى لتضيء الطريق للآخرين..
الشهداء شموع البشرية على طريقها اللاحب الطويل..
ولولا هذه الشموع لما استطاعت المسيرة البشرية أن تواصل طريقها، ولما استطاع أبناء البشر في ظلمات الاستعباد والاستبداد أن يمارسوا نشاطاتهم ويقدّموا خدماتهم الإنسانية.
الشهداء000 وحدهم من يستحقون أن يذكروا 00لانهم وحدهم من سطرروا التاريخ 00 وحدهم عاشوارافعين الرأس ووحدهم ايضا استشهدوا بعزة وشموخ0
اللهم ارحم شهداء المسلمين0http://www.majedpage.com/flash/shohada.asp
مياسم الروح