خبرت عنك وزاد شوقي بعدما ظفر الفؤاد بقبلة من فيك داعبت بالشفتين ثغراً باسماً فإذا برمشي تاه في عينيك يامنيتي سلب الكرى من ناظري ووضعت قلبي خاتماًبيديك جارح ومجروح يداري جرحه كم في منامي أعيني تبكيك هامت شجوني باللقاء فهزني شوقي إليك فكم أغار عليك