العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 01-10-2006, 09:58 AM   رقم المشاركة : 1
الممدوح
( مشرف الأقسام العامة )
 
الصورة الرمزية الممدوح
الحلقة السابعه من ( طاش ماطاش ) وقعت بمدينة الجوف ..واليكم التفاصيل بالصور

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

هذي تفاصيل الحلقة السابعه من مسلسل ( طاش ما طاش ) القصه الحقيقه

مدعومه بالصور ...

الخبر....


وزير العدل يوجّه بإعادة النظر في الحكم
ناشط حقوقي يعتبر التفريق بين التيماني وزوجته مخالفاً لاتفاق دولي وقّعته السعودية
الجوف - عبدالعزيز النبط
كشف الناشط في حقوق الإنسان المحامي عبدالرحمن اللاحم، أن الحكم الذي أصدرته محكمة الجوف بالتفريق بين المواطن منصور التيماني وزوجته فاطمة، مخالف لمعاهدة مناهضة أشكال التمييز العنصري كافة التي انضمت لها السعودية عام 1997. وأكد أن تلك المعاهدة بمثابة قانون داخلي، يجب على القضاة عدم الحكم بما يخالفه. وأشار إلى أن الحكم الشرعي شابته إشكالات إجرائية، إذ كان يفترض أن يلزم القاضي المدعي بتقديم البينة على ادعائه، إلا أنه فعل العكس عندما طلب من منصور أن يقدم ما يفند ذلك الادعاء، علماً أن القاعدة الإجرائية المعروفة تنص على أن «البينة على المدعي». وأضاف أن الحكم استند إلى العرف، مع أنه لا ينبغي للقاضي ذلك إلا في حال عدم وجود نص نظامي، مشيراً إلى وجود نصوص كثيرة تعارض «ذلك العرف الفاسد»، على حد وصفه. وكشف اللاحم أنه يسعى إلى إيجاد مخرج لهذه القضية مع المؤسسات الحكومية والأهلية الحقوقية، لعودة الأسرة إلى عش الزوجية، «طلبت من رئيس هيئة حقوق الإنسان تركي السديري التدخل لتسهيل إجراءات إصدار وكالة شرعية للمحامي من زوجة منصور، حتى يتمكن من مزاولة عمله في شكل قانوني، وهو حق أساسي من حقوق الزوجة النظامية».
وعلمت «الحياة» أن وزير العدل الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ، وجّه بفتح قضية المواطن منصور التيماني وزوجته فاطمة، وإحالتها إلى هيئة التمييز لإعادة النظر فيها، بعد أن حكم أحد القضاة في محكمة الجوف قبل نحو عام بفسخ عقد الزواج بينهما. وكان الأخ غير الشقيق لزوجة التيماني رفع دعوى تفريق بين منصور وزوجته فاطمة قبل نحو ثلاث سنوات، بحجة أن فاطمة تنتمي إلى قبيلة، بينما يعتبر منصور غير قبلي. وقال التيماني: «رُفعت القضية قبل نحو ثلاث سنوات عندما كنت أقيم في مدينة سكاكا، وحين صدر حكم التفريق قبل سنة مستنداً إلى ما وصفه القاضي بعدم الكفاءة النسبية بين الزوجين، انتقلت للعمل والإقامة في مدينة عنيزة، وأشار الحكم إلى أنني حضرت الجلسة، وهذا غير صحيح، كما لم يشر الحكم إلى أننا نعيش في مودة ورحمة، ولدينا طفلان». وأضاف: «فضّلت زوجتي المكوث في سجن الدمام هي والطفلان على تنفيذ حكم التفريق بيننا، والذهاب إلى أشقائها». وقال: «كنا نعيش في جو من الألفة والمحبة، إلى أن جاء حكم التفريق بيننا، ليحوّل حياتنا إلى جحيم». وأوضح أن زوجته تحاول منذ أكثر من شهر توكيل محامٍ للترافع عنها، إلا أن كتابة العدل في الدمام لم تسمح لها بذلك.
ومن جانبها، ترى عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الدكتورة سهيلة زين العابدين، أن على القضاء رفض النظر في مثل هذا النوع من القضايا عند رفعها إليه، استناداً إلى أنه «لا يحق التفريق بين زوجين بسبب النسب أو القبلية».
وقالت: «في صورة عامة، القبلية منبوذة في الإسلام، ولا يصح التفريق بدعوى أن أحد الأزواج غير قبلي، والكفاءة تكون في الدين أولاً، أما الكفاءة في النسب فتكون قبل الزواج، أما إذا حصل الزواج فلا يصح التفريق بين الزوجين». وأشارت إلى أن صاحبة الشأن مقرة بهذا الزواج وموافقة عليه ومتمسكة باستمراريته، والشرع معها في هذه الحال.
ولاحظت ارتفاع نسبة العنوسة بين بنات القبائل، «يتقدم شخص غير قبلي للزواج من بنت قبلية، فيكون الأب في بعض الحالات موافقاً، لكن الأعمام غير موافقين، على رغم أن الواحد منهم يكون عنده ولد ويرفض أن يزوجه ابنة عمه، فتكبر البنت وتعنس بسبب هذه التقاليد».
وانتقدت زين العابدين تعليق بعض القضاة على هذه القضية، حين أثنوا على القبلية وقالوا إنها مهمة في مجتمعنا، «القبلية من الأعراف الجاهلية، والإسلام قضى على الأعراف التي تخالف تعاليمه».
إمام مسجد: الرسول صلى الله عليه وسلم أقر زواج المولى بالحرة
قال إمام مسجد عبدالرحن الداخل في مدينة بريدة الشيخ خالد القوسي إن الرسول صلى الله عليه وسلم أقر زواج المولى بالحرة، مشيراً إلى أن حكم القاضي عطل الحديث الشريف: ((لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى)).
وأضاف: ((الحكم أسقط جزءاً من رسالة محمد صلى الله عليه وسلم التي تنادي بالمساواة بين المسلمين)).
وأوضح أن الحكم قد يفتح المجال لإفساد حياة أسر متشابهة، ((لو قدم كل شخص إلى المحكمة وأدعى أن فلاناً الخضيري تزوج من قريبته القبيلية، وإنه لحقه ضرر، ولم يعلم إلا بعد أن أنجبا أولاداً، لتضررت أسر كثيرة تعيش بسلام)).
وطرح الشيخ خالد القوسي تساؤلات عدة فيما يخص هذه القضية: ((إذا ثبت إقرار النبي صلى الله عليه وسلم زواج المولى بالحرة، فما بال من انقطع انتسابه لأي قبيلة بسبب ما؟، وإذا كان الجد الثاني والثالث صانعاً فهل تسقط عن الأبناء صفة القبلية؟، وما معايير إسقاط القبلية عن أسرة ما؟، وهل تتفق في ذلك جميع القبائل؟، هل من خير يرجى أو من شر يخشى في كون الناس طبقة واحدة لا فرق بينهم إلا بالتقوى؟، وهل يعتبر من انتسب إلى فئة الصناع معدوم الكفاءة لمن لم يعمل في الصناعة؟، ألم يكن نبي الله داود عليه السلام صانعاً، ونوح عليه السلام نجاراً، وإذا كان معظم أهل البوادي من القبائل يعملون بالرعي، والرعي الآن صنعة من لا صنعة له، لعدم اشترطا الخبرة، فهل يعتبرون معدومي الكفاءة؟)).

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

منصور التيماني
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

نهى وسليمان


صحيفة الحياة
الأربعاء 27/8/1427هـ

منقوول

الممدوح






التوقيع :
سبحان الله و الحمد لله والله اكبر

 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:42 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية