ولما تبدى الورد فوق غصونــــــــــــــه وذكرني بالورد في صفحة الخــــــــد
ذكرت به من خده لي روضــــــــــــــــة تهيم بها من حسنها روضة الـــــــورد
فقلت لمن عهدي له مثل عهـــــــــــده سقاك الحياة من صاحب حافظ العهد
وقلت اسقني كأسا على طيب ذكرها فإني مشغوف بها بينكم وحــــــــدي