سَتَبْقىْ سِراً يُسعِدُنيْ وَهُمْ لآ يَشْعُرونْ

[weda]

- ْ




عَلّمتٺنيٌ فيٌ لَحظة آلضِعـف مَآ آبڪَكيٌ .. !

وكڪَآبرت ٺ بـ فرَآقِڪَك مَع إنّيٌ , ٺَألمٺ
وعَلّمٺتنيٌ فيٌ سَآعَة آلضِيٌق ..
مَآ آشًڪَكيٌ .. ! ‘



وآليٌوووم ضَآقَتتْ بَسّ أنآ مَآتٺِڪَكلّمٺت
لآ دَمع فيٌ غِيٌآبِڪَك .. ولآ لِسَآن يٌحڪَكيٌ !

بَعـدك .. إذآ ضَآقَٺت عَليٌّ دِنيٌٺيٌ ..
........ نِـمت ‘..

[سُكـونْ]

مؤلم .. قاسي ... حزين ...
عندما .. ترى الظلم ..
وترتدي وشاااح الصمت ..
فقط لانك عااجز عن النصر ..
فـ ياتي يوماً يحمل في طيتها "خبـر" ..
لم تتمنى سمعه ..
يفجرر برااكينك ..ويهز فؤادك ..
عندما تعلم ان الظلم .. تسبب في موت ..
عزيز عليك .. فقط لا تملك الا دمووع

تنهدر بحراره
كي يعتبر ترجمة وقفتك مع المظلوم ..
يردد لساانك داعياً الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته "

الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته ..

تلك الصديقه التي كانت هنا بيننا ..
تدرس معنا . وعند انهت مرحلة الثانويه ..
قررت تعوود الى بلدها لتكمل دراسة الجامعه هناك ..
كان قصصدها تحقيق حلمها .. ذهببتت ..
كان القدرر هو من دعاها ورغب فيها عوودتها الى بلدها ..
الى اراضي سووريا .. لتموت وتدفن هناااك ..
وكاان ذنبهآ الوحيد التي ارتكبته " صصرخه في وجه الظلم "

.

هذا الحزن الذي يفيض من نبع الهموم
قد يطول مجراه.. واا لم اعد اطيق صبراً
كيف بي ان اتخطى سيوله المهلكهـ؟؟؟
ليس لي الا.....
الدعااء هو الملجئ والمصير
فــ يارب ابدل هذا الحزن فرحاً.....وعم به جميع خلقك وبشرنا بـ النصرر القرييب ..



"بــ قلم إسراء العتيبي "

اعذرني ماجيت ازااحم
قلمك في مكان تنفسه ..
جيت اذكر والحزن في اعماقي تفجرر ..
لا تنسى الدعاء الى اهاالي سووورياا ...

[weda]

أبكيَ وأنآديَ ليهَ
...........قطعّ الموآصيلَ /
متىَ علىَ الله سسآعة الوصلَ تآتيَ



يَ [ دمعتي ] لآتطلبين ( المنآديلَ )
............تكفينَ يَ عيوني من الدمع هآتيَ
وينهَ ونيسَ الصبححَ والعصرَ والليلَ *
.........................فِ غيبته غآبتَ جميعّ أمنيآتيّ

[weda]

تِخخخآ إً فّ !
هآتْ : عّذركّ
هآتّ : غّدركْ
هآتّ : جَرحككُ
وهّذإً ظَهريْ . .
وإلآ أقِولّ لِكُ !
هّذإً ( صَدريْ )
هآتّ رَمحكْ ولآتخإًفْ
عِنديُ كِلْ آلليُ تَبيهْ
كِلْ مآنِفسكّ تَحبهْ / وَتشِتهيهّ . .
تَبيْ تِتسلى ىَ بِ جُروحيّ !
تَبيْ . . تَرققصّ عَ رُوحيْ !
بَعععدْ عِنديّ :
عِنديُ قَلبْ :‘) مِنُ كَثرْ مآهّوْ تَجججرحّ
صآرُ يَفرحّ بَ آلجديدْ مِنُ آلجرإًحّ
وبَ آلعميقْ مِنُ آلطعُونّ "
وإنْ غَفى ىَ لِيلهّ بَليإً جَرحْ مآ إسِترآح
وِعنديُ عَينْ : رَمشهإً خآصمّ جِفنهآ
وإنْ نَستّ لَيلهّ تَصييييييحّ !
عِنديْ دَمّ :
قآلْ أنآ جآهزّ بِدآلُ آلدمعْ آنزفّ لَ آلِصبإًحْ
وكِلُ مآهوّ . .

مُفجععّ ، ومُؤلمّ ، ونآفرّ ، ومِتنآفرّ . .
فَينيْ حآفرّ
حَظيْ وآفرّ
مآنيُ بِ كآفرّ
حِتى ىَ لَوْ عَنيُ تِسإً آ فرّ !
مآنيْ زآفرّ رَوووحُ سآ إً ففرّ
هآتهآ كِلُ آلخنآجرّ
بَ سِميُ جآهرُ !
أفِتحْ أفِوآههّ وحِنآجرُ
فَينيْ تآجرّ
أنآ قآدرّ . . مآنيُ عآجزّ
حِيييلُ مِستمتعّ بِ حآليُ
وِعنديُ كِلُ آلمُرّ : حآليّ
أنآ قآدرّ ، مآنيْ رآقدّ
ققآدرّ أتِصآلحّ معِ نَفسيُ وأحبْ
قآدرّ أمشيُ لِكّ وأجيُ لكّ
حَتى ىَ لوْ دَربكُ ( صَعععبْ )
وآلمسآفةةّ آلفآصلههّ مآبينْ
أنفآسيُ ورآسيّ
قآدرّ أقطعهآ بِ رآحةة بإًلْ وبِ صِدرْ رَحبّ !
وأشععلُ عَيونيْ بِدآلُ آلدمعّ شَمعْ
وأبِسطّ يَدينيْ بِدآلُ آلغلّ / فُلْ . .
وأفرشّ ضَلوعيْ بِدآلُ آلبِردّ : وَردْ
قآدرّ أبكيُ عَنكّ
وآحزنّ عَنكْ
وآسههرّ عَنكْ
وألتعنّ ، وأمِوتتتّ عَنكْ !
قآدرّ أسسكنّ فَيكْ عَنكْ . .
بَسُ وينْ ذآكُ آلليُ إذآ قلتّ لهْ :
يَ فلآنّ تَممْ
قآلْ سَمّ !
ويَننننْ ذآكّ آلليُ إذآ قلتْ لهّ مِنُ أنتّ ؟
قآ إً آ لْ : أننننت !

[weda]

مَنْ يَشِتكيُ هَمهُ لِ ( الله ) . .
تَنهَمِرُ عَليهْ آلأفرإًحّ "
وكأنهُ لَمْ يَحزنُ قَطْ !
شُكراً يَ الله لأنكَ أرتّ أنْ تُحزِننيّ لأعُودْ إلَيكْ ،

‘ آلبَوحُ لِ الله : نِعمةُ لآيَعرفُهآ آلجَميعّ

[weda]

كَرِهتْ بِكإًيّ : وضَعفيّ
" وأبِيْ قَوههّ " !



آبببيْ أنسسسىّ ‘
وأبيْ ( يَتِجمدّ إحسإًسيّ ) . .
أبِيّ آنسسىّ ، خَطِوطّ آلدَمِعّ فَيْ :‘) خَدِيّ !
آببببيْ أضضضحكّ
وأبيّ | أجَرححّ
وآبيْ أنسسسىّ
جججَميعّ آلنإًسّ ، وآلدِنيإً
ولااآ أهتم...)=

[weda]

كَرِهتْ بِكإًيّ : وضَعفيّ
" وأبِيْ قَوههّ " !



آبببيْ أنسسسىّ ‘
وأبيْ ( يَتِجمدّ إحسإًسيّ ) . .
أبِيّ آنسسىّ ، خَطِوطّ آلدَمِعّ فَيْ :‘) خَدِيّ !
آببببيْ أضضضحكّ
وأبيّ | أجَرححّ
وآبيْ أنسسسىّ
جججَميعّ آلنإًسّ ، وآلدِنيإً
ولااآ أهتم...)=

[weda]

وَ أسَوأ مإًفيّ . .
آلصِدمإًتّ : مُحآوِلةة " إسِتيعإًبهآ

[weda]

آلأكِيدّ إنهْ إذآ ( أبِطإً آ ) عَلِيكْ
فَيهْ عَينْ غَيرْ "عَيِنكّ " حَببهإً

[weda]

يَ صصِبرْ قَلِبْ ( نّ )
يَحِلمُ فَ آللقإًء كِلُ : لَيِلهّ