:♥:. ะ ะะ ะ ابتسااااااامه ะ ะะ ะ.:♥: ܔܓ܏ܛܓ܏ܛܜ

[ρùℓşέ]

{ حسَبْتْ الرُّوْحْ ..
مَا تَهْجِرْ جِسَد إِلاْ يِجيْه المُوتْ
لِقِيْتْ الرُّوْحْ
مِنْ جِسْميْ تِفَارِقْ لَحْظَةْ غيَاْبِكْ

[ρùℓşέ]

اذاا كلمته اتعمد اناديه .. بأسم ثاني
ابلعب بس بأعصابه واغيضه بزلة لساني
واسوي نفسي مدري ?? .. كلمه وطلعت مني
واقوله بالي راح بعيد
غلطت بأسمك اعذرني
ياحلوه لمّا يتأثر
شعوره وغيرته تكبر
يصير احلى بعد عمري
ملامح وجهه تتغير ..

[ρùℓşέ]

أيها القلب ماذا أفعل بك؟

شفافٌ أنت فلا يَرى آلامك أحد من البشر.. ومجمدٌ وكأنك من ثلج يذوب ويتبخّر بكل ما حوى..

ليتلاشى في فضاءات النسيان.. وزجاجيٌّ أنت فلا قوّةً لك على تحمّل لكمات وصفعات الأيام...!!

لقد حِرتُ في أمري وفيكَ وأنتَ مَقَرُّ عذابي..

ومتاهات أفكاري حين يُتعبها التَّوهان.. فتعود لتستقر فيك.. فماذا أفعل فيك وأنت مني؟!

وأين أهرب منك وأنت تسكنني بمن يحتلك ولا يبرحك مهما تمر السنين...!!

مفتاحك الذهبيُّ هذا.. لن يمسكه غير يدٍ سترتجف وهي تمتد لأخذه..

وسينطق المفتاح بين أصابعها ويخبر عن كلمات السر التي تفتحك..

فاجعل مفتاحك في جوفك واجلس منتظراً على حافة القمر..

إطلالة ملاكٍ على هيئة بشر.. لم يرسم مثله فنان ولم تلتقط لمثله صُوَر..

وستعرف حين تراه في مرآتك يا قلبي..

بأنه يستحقُّ منك أكثر من الشوق. والحب.. والسَّهر..!!

[ρùℓşέ]

يتغلغل حنيني داخلي .. ويتعدى بي حدود السماء
يصل بي لأعلى وأعلى ...

بعثرتني ياحنين !!
اصبحت امتص رحيق حروفه حرفا حرفا
وارقبه ثانية ثانيه ..
اصبح عشقي يجتاح كل مساماتي
يشتت أعماقي هذا العشق !!
يبعثرني حيناً .. ويلم اشلائي حيناً

الآن ...

[ρùℓşέ]

تسجيل خروووووووووووووج

النوم سلطان

الضيف هلا بك خذ راحتك لا اوصيك انتبه لمدونتي

فماااان الكريم

[حلم سرمـدي]

الديــرهـ الي مابها مثــلك
............. اكتبوا في سمااهاا خساارهـ ~

[نملـہ شـξـنونـہ]

مساء الوردْ
مساءٍ يختفي بنوره انين البردْ
مساءٍ مايعرف الصدْ
مساءٍ معطر بورود شفافه ...
تشفي الهم وجراحه...
مساء الوردْ
مساءٍ ما تطوله ليالي البعدْ
مساءٍ يعطر الوجدان ...
وتسهر لاجله ورود الارض والريحانْ

[ρùℓşέ]

ميجوووووووووووو

نموووووووووووووووله

هلا فيكم حبايبي نورتم وعطرتم

كرروها لاهنتم

[حلم سرمـدي]

" وتبقى الصور "

" ورماد الذكرى "
" عاصفة "

" تجتاح الهدوء كل ليلة "

[ρùℓşέ]

و أنّيْ لأحمدُ الله أن لم يَخلِقنيْ لِيُتعذر بِيْ !
فَـ كَمْ أَعطِفُ على تلكَ الظروفْ و التيْ أرهقها البشرْ
بِكثرةِ تَعذُرِهمْ الكاذِبْ بِها !