فما هي هذه الخدمة ؟
هي خدمة تقدمها المطاعم المهورة والسوبرماركت وبعض ( الكافتيريا ) أو ( البوفية ) التي يكثر فيها الأطعمة الملوثة.
ومن يقدمها ؟
الأكيد هم الأجانب من ( هنود أو فلبينين أو سوري أو لبناني أو غيرهم من الجاليات )
وما هو وقت تقديمها ؟
طبعا الاكيد انها توصل في الصيف إلى أذان الفجر
ومن الذي يجري الاتصال لطلبها ؟
الي يجري الاتصال أكثرهم بنات .
وما هو أسباب اللجوء إليها ؟
اولا : الكسل في الشباب السعودي ( لو يسمحون للمرأة تسوق والله العظيم ما نحتاج توصيل ولا خدمة مجانية )
ثانيا : أنشغال ولي الأمر ( أب ، أخ ، زوج ، خال ، عم ) عن أمور الأسرة.
ثالثا: نسيان بعض النساء لطلبات المطبخ ( لتتعذر ) بطلبها من البقالة أو جوعها ورغبتها ببعض الوجبات السريعة.
ومن المتسبب في استخدامها وساعد على انتشارها ؟
الشبــــــــــــــــــــــــــــاب السعـــــــــــــــــــــــــــــــوـوـوـوـودي وقد تكون المرأة جزءا من السبب.!
وما هي مخاطرها ؟
كثيرة جدا ونسأل الله أن يحمي الأمة الاسلامية
وما هي شروط تقديمها ؟
المفروض الوقت يحدد لتوصيل .
ويشترط أن يستلم الغرض رجل وليس أمراة ولا طفل .
وما هي آخر ساعة تقدم فيها ؟
المفترض الى الساعة 11
أعذرني على الأطالة
موضوع حساس جدآ ولم يخطر في بال أحد صراحة كنت ما احس بمخاطر هالشيء وانا بصراحه خادمتي هي الي تطلع وتاخذ الاغراض دائما
حظرت هنا وغادرت ( جثـ بروح ولدي الوحيد ــة
مشكوره أختي جثــ بلا ـة روح على الرد الجميل ونشكرك على المرور الأجمل وتقبلي ودي وتقديري
جزاك الله خير الوحداني على طرح مثل هذا الموضوع المهم واحيي فيك الغيره وشيم الاخلاق
وفي رائي ان هذه الخدمه فيها اضرار كثيره ومصائب سمعنا وقرانا عنها الشئ الكثير عنها
ولكن في رائي ان الرجل مسئوول ويستطيع ان يمنع اسرته من استخدام هذه الخدمه 0 ولو ااضطروا الى استخدامها مثلا مثل خدمة توصيل البيتزا وغيرها ان الرجل هو اللي يخرج لاستلام الطلب ولايترك المجال للاطفال الصغار او الخادمه في استلام الطلب درءا للمفسده كذلك الطلب عن طريق الهاتف يتولاه هو وليس احد من محارمه 0 وهناك امر شبيه لهذالامر اللي ذكرته ان بعض النساء هداهن الله تسمح لسائق التكسي يحمل الاغراض ويدخل بها الى المنزل
وهذا الامر فيه خطوره وسمعنا قصص سائقي التاكسي اللي يوصلون طلبات المنازل في الرياض نسال الله السلامه
مشكوره اختي المآآآآآآآ على المشاركه الجميله والكلام الأجمل ونشكرك على المرور وتقبلي ودي ونتقديري