!!!! قررت الرحيل !!!!

[حبيبة تركي]

العجلان ..

غرد وغرد ..

من يضاهيك يا سيد الجمال ..

اسرتَ قلوبنا ..

وأتعبتَ أفكارنا ..

وأرهقتَ المشاعر بمشاعرك ..

يا إلهي من أينَ أتيتَ أنت يا هذا ..

مشكلة تلكَ الكلمات ..

تحياتي ..

[العجلان]

عندما احببتك
جمعت فى عيونى شتات لخريف رحل
وانسام لربيع قادم
فاختفت مع الريح اوراق ذابلة
شاخت اغصانها بحرارة الاحتواء
ولكنى الان معكـ فى ربيع دائم
تزهو فيه رياحين الامل
وتتنفس فيه الاحلام رائحة الحب.
\
\
سيدتي / جريحة الايام
مسائك / ياقوت / ياسيدتي
حمدا لله على السلامه / أيتها الغائبه !
عطر حضورك اضفى الكثير من العبق على انغام عزفى
اشكرك من القلب 0
كم أسعدني ثنائك وأطرائك لي
سلات جوري لوجنتيك 0
ودي وودادي لك

[رحيل الحلم-]

اصعب انواع الرحيل ان ترحل وقلبك مازال يعيش في قلب من تحب دمت بحب

[منورتي]

سلمت يداكم جميييييييييييييييعا

[*+* مـهــآآآآجــرة *+*]

عندما تقرر الرحيل

فأنت لست وحدك

خذني معك ؟؟؟

فجراحي ما زالت تنزف

ودموعي لفراقه تذرف

******

تشبثت بالآمال فخانتني

عانقت النجوم بحبك

فرمتني

لفظتني الأيام على ممر من أشواك

كنت انتظر رؤيتك واستحث لقياك

جف نبع النهر فأسقيته من فيض

دموعي ***

وجثى الحزن على صدري فحطم

لي ضلوعي ***

فإذا كان الرحيل لي نجاة

فأنا اليوم على مراكب

النسيان سوف أمضي ؟

وهناك حيث لا هجر ولا حزن

بقية عمري هناك سوف أقضي ؟

فلقد عشقت الجنون بالحب

واليوم لا حب ولا نبض قلب .

*****

العجلان

للرحيل مع حرفك طريق مثمر

تحيطه حقول يانعة نضرة

لهمسك رونق من الإبداع والتميز

كنت هنا فتعثرت بي الكلمات

فمثلك تخجل الحروف من مجاراة همسه

لك مني أرق نسمة وأعذب كلمة ثناء

أسطرها هنا .....

دمت ودامت أفراحك

[العجلان]

مع هفهفات نسيم الصباح اتنقسك بانسجام وحب !
\
سيدتي / خيال حالمه
صباح / الياقوت / سيدتي
صدق إحساسك ونبل مشاعرك
يطيران بي خارج حدود الخيال
مصافحتك للنص حلم دائم
أتوق إليه وأسعى نحوه
كلماتك الدافئة تجعلني عاجز عن الشكر
فمن يشكر الغيم ؟
تمنيت ان الحروف طوع بناني
فأشكلها من أجلكِِ كي تليق بك،،
؛؛
؛
لاحرمت جمال حرفك..
من بين حدائـق الجمال تأتيـن
حامله معـك عطـور الإحســاس
وعبيـر الحرووف تختال بين يديك
من أعماقي الشكر لكِ
ومن أحرفـي .. أعطر تحايـاي النديه
ودي ووردي / سيدتي

[( مجرد انسان )]

حينَما تتلاشَى روحِي
معَ غبارِ الأيامِ المتقهقرةِ عبرَ الزمن..

و حينَ يَحُلُّ صدَى المللِ مكانَ سكونيَ المُتَبَتِّل..

عندها فقط ستذكُرُنِي... و ستَفْهَم..

..

.حينَما يُعلنُ يا مُعِزِّي أنَّ الجنونَ هو عينُ الهيامِ المتعقِّل..

و أنَّ الجفافَ في الأعماقِ هو ذروةُ المُعَانَاة...

حينَما يترأّسُ الحبُّ عرشَ الصَّفاء..

و يفقدُ البكاءُ معناهُ و العَبرةُ عِبْرتَها..

عندها فقط سنتلاقَى... سنتلاقَى و تَعلَم...



لستُ أدري إذا ما الأوانُ سيكونُ قد لملمَ شتاتَه و رَحَل..

هل الزَّمنُ أفقدَني وعيِي فما عدتُ أُدركُ ما يَجري؟!

أم إنَّ الوعيَ أفقدني زمنِي حتَّى بنيتُ لنفسي قلعةَ اللاوقت؟!!

لكنِّي أُدركُ أنَّكَ تجهلُ من أكون، فكيف بإمكاني تصديقَ حبِّك المُتَرَامي عند تَقاسِيمِي؟

..

اعذِرْنِي..و لَكِن... حبُّك أَرعَن..

وأنا أتلوَّى في قلبِ وجودِه ألماً دوماً..

و قلبُكَ يَهُمُّك قَبلِي... قبلَ وُجودِي..

يَهُمُّك أنْ تُشبعَ نهمَهُ عشقاً..

تقتنصُ من نفسي جزءاً تُهدِيه إليه...


اعذِرْني..مُحِبِّي.. قد فاتَكَ من نفسي المَوت..

قد فاتَك أنِّي أنا الخرساء..

أني أجسِّدُ بجدارة.. ضَجِيجَ الصَّمت..

و الوجعُ صنعَ ملجأَه في مسرى حَياتِي...

..

سَأَرحلُ قريباً.. أتمنَّى..

وسيُعلن ذلك في محضرِ أشباحِ البَشر..

في محضرِ كلِّ إنسيٍّ مضى حُبِّي على أروقةِ عمري المُتَرهِّل..

سيُعلنُ ذلك في مَحضَرِكَ.. مُحِبِّي.. مُعزِّي.. مجنونَ تُرابي....

..

و ستبحثُ عنّي.. تَفقِدُني.. و تدورُ.. تدور..

و زقاقُ فؤادِكَ المهجور..

سَتَرَاه..

فيُطالعُك غيابِي...

ستُنادِي بأعلَى صوتِكَ.. تُحاكِيني.. و تَغُورُ .. تَغُور..

و صَدَى فُراقِي المَسحُور..

ستُدرِكُه..

يَرتدُّ إلَيك.. يُناغِي...

..

سَتَظنُّ بأنِّي قاتلةٌ وحشيَّة..

أَسلبُ ألبابَ النَّاسِ بسُخريّة..

ستظنُّ بأنِّي لستُ بإنسيَّة..

بل مسخٌ ظَهرَ يستلبُ منكَ شرارة..

مشاعرَ بلّوريَّة..

ستظنُّ ذلك في لحظاتِ غيابِي الأولى..

في نبضاتِ الزَّمنِ الظَّاهر....

لَكنْ عشقُك سَيَظهر..

وينشلُكَ من براثِنِ شكوكٍ ملتوية..

لِيَقودُك حيثُ النورِ الأسطع....

..

و ستُدرِكُ أنِّي ما آذيتُكَ يوماً..

ما لوّثتُكَ بذنُوبِي..

بل إنَّ رحِيلي كانَ خلاصاً لكَ من التَّدنِيس..

ستلاحِظُ أنِينِي الملتهبَ بجوفِي المُلتاع..

أشلاءَ فؤادٍ مزَّقَه رمحُ الآلام...

ستلاحظُ أنِّي ما كنتُ أكثرَ من جُثَّة..

فارقَها الرُّوح..

أغنيةٍ فارقَهَا اللَّحن..

كلمةٍ جَوفاءَ رَخيصَة...

..

سيَسِيلُ لحَقِيقَتي حُبُّكَ مُنساباً..

تَتَكَسَّرُأمواجُه مرنِّمَة تَراتيلَ رَحِيل..

تَدعُونِي من جَديد..

و لا يُجِيبُك سوى فَرَاغِي..

يَجلي لَكَ شوائبَ تنَامَت منذُ وُجُودِي...

..

و لا تَلُمنِي..

قد قُلتُ مِراراً.. منِّي احْتَرِس..

مَا يَظهرُ منِّي تشوُّهٌ هَمجِيّ..

لعنةٌ لَن تزولَ إلا بِتَلاشيَّ من سكناتِ رُوحِك...

..

يا مُحبِّي.. أقدِّرُ لَكَ عِشقَك.. أَعبُدُه..

ذَنبي أنِّي لا أعرفُ كَيف..

ذَنبي أنِّي أعجزُ عن تَردَادِ جَميلِك...

فقرَّرتُ أخيراً أن أَفنَى..

و اليوم.. مُعزِّي.. سَتَرَاني..

مُستَسلمةً لِقرَاري..

في عمقي طَهَّرتُ فِعَالِي..

فما دامَ العَجزُ قد فَتَكَ..

وَهبِي لقَلبِي.. فاحترَقَ..

اليومَ أُهدِيكَ.. غِيَابِي..

و أُقدِّّم نَفسي و حُضُوري أضحيةً في مَذبحِ عِشقِك..

فَهَنِيئاً لِي....

سيدى الخلوق العجلان


دائماً لك بصمه خاصهفى نثر الحروف
ياليتنى أملك نصف ما تملك من الاحساس
تعجبنى خواطرك الرومانسيه
الهادئه الرائعه مثلك
أخوى لا تبخل علينا بمثل هذى
الترنيمات

ربى يحفظك من كل شر

[جريـحة الأيــام]

(( العجلان ))
عزيزي الغالي
أنــا لم أدخل منتداي لفترة طويله
وعندما دخلت لقراءة هذة الخاطرة ندمت على انني لم أكن هنا منذ زمن
كل ما أقرأ مواضيعك أزداد إنبهاراً 00
حقاً لا أخفي عليك أو أجاملك أو كما يقال ( إزيد من حماسك وإجتهادك )
بل لا أستغرب إذا وصل عدد ( الزيارات ) فوق المئه أو أكثر لواحد من مواضيك 00!
عند قرائتي لموضوع ألتمس الحب بكل معانيه
شئ يندر أن يجتمع في شخص واحد وشئ يسعدنا بل يزيدنا شرفني أن يكون في أحد أعضائ هذا المُنتدى 00!
سلمتي أخي على الموضوع الأكثر من رائع
دوماً كنت للإبداع بصمـه وللتميز عنوان 00

[العجلان]

مرحبا / سيدتي / منورتي
صباحك / شهد / سيدتي
جد منورتني
يعطيك العافيه
سلات أقحوان / أيتها العبقه
ودي 00 ووردي

[عبدالله الفهمي]

انسحبت بصمت وأعلنت الرحيل

ما بقي لي فيك ورد ولا سكون

غير ذكر ى عذبتني بالحنين

جيت وإلا رحت ما تفرق معي

بعد ما حاسبت فيك إحساس خاب

من زمان أعتاد قلبي عالجراح

مو غريب تجدده نسمة جنوب

أو أجد دنياك ترحل للبعيد

الغريب أني أعاني من زمان

طيبتي تغلب على تفكير عقلي

*********
سلمت يمناك مشرفنا الراقي

من يأتي متصفحك يسعد في زيارة الحرف الشجي

تقبل المرور وشديد الإعجاب

ودمت بكل الود