أغزُل الصمت بخيوط من نار ولا شئ يرجع سوى الوجع وتبقى شفاتي قابضة على الليل المحال ...!!
إذآ ممكن بس كلمتين ! ! ! وش تبي بي ماكفـ ـ ـا اللي منك جرى وش بآقي تقول !! ما بعد خيآنتك حكي ل / من أعذآرهـ أكتفيت
للمره الاولى اقف مكبلة الشوق على اعتاب الذكرى سيدى بدونك ابلل همسي بأمل الغد
يا ترى كم أحتاج لرصد الخطوات بكل الزوايا ..!
’,. .,’ ’,. .. سوف .. تجد نفسك مع الوقت قد بدأت تتنازل عن احلامك واحداً تلو الاخر تضحـــــك بصوت مرتــــفع كي تخفي صوت بكائك و ترتدي قناع الفرح كي تخفي ملامح حزن وجهك الحقيقي ’,. .,’ ’,.
’,. .. ســــوف .. تضع اجمل مالديك تحت قدميك كي ترتفع عالياً وتصل الي القمه تنـــام وفي داخلك امنيه ان لا تستيقظ ان تجلس مع نفسك فلا تجدها ان يتغير الذين من حولك فجأه وبلا مقدمات تؤهلك نفسياً لتقبل الامر ’,.
حكايات تخنقني طويلاً // وكنت رغم ذالك أرددها كثيراً ترى أكنتُ مع الأنا // أم كنتُ أودع ..!
/ / وَ بعدَ تنهيدةُ التوق . . صرخةُ عشق بِـ إسمكَ . . تُقسِم لكَ أنني لآ أتمنى غيركَ . . أُحبك
البدايات تجثو .. على ركبتيها .. والزمن هو اللص.. تلهث الأنفاس .. من تقطع السبل.. ويغشى المكان .. من الصوت ..آآآآص والأشعة المتكسرة لم تفضح العناق !! بل زادته القــ خبئت نصف .. وأبقيت نصف.. و الجو عاصف .. ولم افقــ من يشتعل ؟ شي أحب الاشتعال .. من ينفعل ..؟ قمم تريد الانفعال.. هذا الجموح .. هذا المحال.. وبقية .. مما اقترفته في حلم انتابته نوبة من سعال هناك تبكي.. لذة ذابت وهناك تشكي .. نزوة خابت والمقترون !! لا يفلحون يثور الهوى.. والأيكة.. تساقط أوراقها ويخضر عشبك أكثر في دمي هو الخريف ؟ بل السماء .. بل قوس قزح.. بل قبلة من فمي.. تمايلت .. ترنحت .. من الظنون.. لا وربي .. بل نوت .. أن تقترف .. عبث يضاهي صوته.. صوت الجنون
وهكذا.. تشابكت الأيدي ليعبرا الطريق معاً وفي تلك اللحظة بالذات ارتوى خيالي الخصب حد الثمالة بمزاج العشق .. وعبث الطفولة طيفاً لا يفارقه من هنا مرقت ثواني الصمت جالبة معها صخب الانتظار بارتباك يشبه القشعريرة .. تمتمة شفاه .. ارقب !! أعانق خيبة الأمل احضنها بتؤدة ترمقني بريب ينتهي المشهد في آخر الشــ المطاف ــارع كنت هنــــ هنا ــــــــــــــاك وكانت في ظلـ قلبي ــــوعي قاب قوسين او ادنــ بينهما ــى ترتشف من ينابيعي اعذبـ زلالها ــها