لۈ تأملتْ في هذه‘ اللحّظـﮧ ، وتخيلتْ الدنيإ‘ ڪلهآ - وآمتدآدْ البشررِ فيهآ فيُ الشرقّ والغربْ =s
وتصورتْ ڪمّ معصية تقعّ الآنْ في الدقيقـﮧ / الثآنيـﮧ ، منْ
( غشْ ۈ ظلمّ ۈڪذبْ ۈشرڪ ۈسرقـﮧ ۈفوآحشّ ) . . !
لآدرڪتْ جآنبا منّ حلم الله تعآلى ۈصبرهه‘ على عبآدههْ ، ,