خَيوطُ الصَبآحْ بَدِأتْ تَتَسْللُ لْ تُصَبِحْ عَلينَآ
. . . . ........ . بْ [ يَومْ جَدِيدْ ] !
يَومْ لآ نِعْلمُ خَفْآيآهْ .. وَ لگنِنَآ نَعْلمُ مِنْ مَدبِرهْ
وَ [ نِثقْ بِهْ ] يْ رَبْ أگتِبْ لِنَآ الخَيرْ فِيهْ ,,
صَبآحگمْ " ثِقَهْ " بْ أنْ مَآ مِضَىّ خَخَيرْ
وَ صَبآحِگمْ " تَفآؤلْ " بْ أنْ الآتَيّ أجَمل