ومَهْمَا شِفتْ أنا الفرحَه .. بدونِكْ ما تسليني
وكيف الحَالْ وشلوني .. جَوابٍ ما يَبي تفسير
بدونِكْ إنتْ , ما تِضْحَكْ حَياتي وترْمِشْ سنيني
مِثلْ شَاعِرْ عِجَزْ يوصَفْ شعُوره وخانه التعبير
أنا ضايع .. ولا أدري مِنْ فراقِكْ .. أنا ويني
مِثلْ طيرٍ كِسَرْ بُعْدِكْ جَناحَه وما قِدَرتْ اطير
أحَاولْ أبْتِسِمْ وأنْسَى ولكنْ وشْ ينسيني..؟