في رحلَة إستِجمَامِيَّة إلَى ( الشَّانزِليزِه ) ..
لِنَعُود أكثَر نَشَاطاً وَحَيَوِيَّة .. ونِسَافِر بِطَائِرَتَؤين ..
وَاحِدة للرِجَال والأخرَى للنِّسوَة ..
وهَذَا يَنطَبِق أيضاً عَلَآ السَّكَن .. بِحَيث يكُون طَابِق ..
خَاص بالرِّجَال والآخَر للنِّسوَة ..
وَلَكِ أن تَتَخَيَّلِي كَيف سَنَعُود للمُنتَدَى بِنَفس مَفتُوحه
وَأرِيحِيَّة كَامِلَة ..
وَلا نُرِيد أن نُكلِّف عَلَيهُم .. يَعطُونَا مَصرُوف جيب يَومِيَّاً
لايَقِل عَن ( 500 ) رِيَال فَهَل هَذَا صَعباً؟
ومن نَكُون نَحنُ سِوَى أبنَاء المُنتَدَى وَهُوَ ابُونَا الحَانِي
فَهل رَأيتِ ( أباً ) يَيخَل عَلَى ابنَاءِه بِشَيء؟
ألَيسَ من الوَاجِب أن يأخذهم للتَّرفِيه عَن أنفُسهُم ..
ليَعُودُوا نَشِيطِين لدرُوسهُم وَبالتَّالِي يَتَفَوَّقُون ..
وَيَجنُون ثِمَار هَذِهِ الرِّحلَة؟
اُخَالُكِ تَقُولِين ( إنتـَــر ) يَمزَح ..
صَدّقِينِي أستَاذَه لا أمزَح أحدّثكِ حَدِيث الصَّرَاحَة وَشُكراً؟
/
/
المَحبِرَة اللامُنتِهْيَة
العرض العادي
