(( أنا ذلك الشاطىء الصامت الذي تلاعبت به أمواج المد والجزر , أمواج بها مد تكسبه روح الحياه ونطقها , وأمواج جزر تسلبه هذه الروح وتجعله أبكم ,
ومن خلف هذه الأمواج تشرق شمس الإبداع أراها في قلمك , أراقب هذه الشمس أملاً بأن لا تغيب , وفي حال أزفت هذه الشمس إلى المغيب ليس معناه إختفى إبداع قلمك لأنها دورت يوم كامل لشمس , على أن تشرق من جديد بإبداعٍ أخر أتأمل مشاهدته وأترقب إليه , كل هذا يدور حول ذلك الشاطىء الصامت )) .
عزيزتي عبير الورد أكتب دائماً في ردودي قليل من هذا لأنه فعلاً عندي قليل
ولكن جمال حروفك , أشعل نار الغيره في قلمي الصامت الذي يبدو أنه نطق من هنا إحترامناً لكِ ولما كتبتِ .
شكراً على هذا الموضوع الذي تأملته من الألف إلى الياء وتقبلي ما كتبته لأنه فعلاً أول محاوله لي في هذه الخواطر .
لكِ ولحروفك كل الإحتراااااااااام