اهلا وسهلا بك في موضوعي هل يجد التمريض حلا عند حماة الفضيلة .
اختي الكريمة / المهنة بالمجمل مخالطة ومخالفة للشرع الله عز وجل اذا لا يحتاج الامر الى تعميم
او تخصيص لان بمجرد الانخراط بهذا العمل هو امر مخالف ومن تمتهن مهنة التمرض تعتبر مخالفة
لانها قررت الاختلاط بالرجال ومحادثتهم والعمل معهم وهذا مالم يشرعه لها ديننا الحنيف ..
اذا مانظرنا الى عمل الممرضة وجدنا انه يلزمها الاختلاط ومحادثة الرجال وهذا بحد ذاته امر خطير
كيف بفنجال الصباح او المزاح ..
سيدتي الفاضلة اخو هدلا ليس من كوكب اخر لا يعلم ماذا يحدث ورى جدران تلك المستشفيات فجل
من اجلس معهم واسامرهم هم بالقطاع الصحي ونسمع منهم الكثير من المأسي العظام .
حدثني احد الاخوة وقال لي جميع من في المسشفى غير مؤدبات الا واحد فاقسم لي انها لاتحدث
بهذا المستشفى سواه ..
جميل جدا
هي لاتحدث الا هو ..
مالذي اباح هذا الحديث والاستأناس ...
هذه المهنة اختي الكريمة عليها هفوات كثيره ولا يحل مشكلتها ويرفع من قيمة الممرضات الا
اذا عزلة النساء عن الرجال بطريقة او بأخرى ..
لما لا يكون هناك مستشفيات نسأئية بكاملة فهم اذا ارادوا فصلوا الاسواق والمدارس .
اختي ملاك الشوق ..
اذا اراد اخوك ان تختاري له زوجة هل ستختارين له ممرضة واذا اخترتي هل سيقبل بها ..؟
احترامي مره اخرى ملاك الشوق
طيب اخوي انا بقولك انا معاك ان فيه
البعض كذا بس التعميم لا مو من حق اي كان انه يقذف بنات المسلمين
الا تعلم وش عقوبة قذف المحصنات
معنوية وحسية ودينية .. عقوبة قذف المحصنات..!!!
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة النور:
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4)
إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (5)
“والذين يرمون المحصنات..”.
وقوله تعالى: “يرمون” من الرمي والمراد به هنا:
الشتم والقذف بفاحشة الزنا، أو ما يستلزمه كالطعن
في النسب.
قال الإمام الرازي: وقد أجمع العلماء على أن المراد هنا:
الرمي بالزنا.
والمراد بالمحصنات هنا:
النساء العفيفات البعيدات عن كل ريبة وفاحشة وسميت
المرأة العفيفة بذلك لأنها تمنع نفسها من كل سوء.
قالوا: ويطلق الإحصان على المرأة والرجل، إذا توفرت
فيهما صفات العفاف، والإسلام والحرية والزواج.
وإنما خص سبحانه النساء بالذكر هنا:
لأن قذفهن أشنع والعار الذي يلحقهن بسبب ذلك أشد.
والمعنى أن الذين يرمون النساء العفيفات بالفاحشة ثم لم يأتوا
بأربعة شهداء يشهدون لهم على صحة ما قذفونهن به.
فاجلدوا أيها الحكام هؤلاء القاذفين ثمانين جلدة، عقابا لهم
على ما تفوهوا به من سوء في حق هؤلاء المحصنات،
ولا تقبلوا لهؤلاء القاذفين شهادة أبدا بسبب إلصاقهم التهم
الكاذبة بمن هو بريء منها وأولئك هم الفاسقون.
أي: الخارجون عن أحكام شريعة الله تعالى وعن آدابها السامية.
أن الله تعالى قد عاقب هؤلاء القاذفين للمحصنات بثلاث عقوبات:
*أولاها: حسية:
وتتمثل في جلدهم ثمانين جلدة، وهي عقوبة قريبة من عقوبة الزنا.
*وثانيتها: معنوية:
وتتمثل في عدم قبول شهاداتهم بأن تهدر أقوالهم، ويصيروا في
المجتمع أشبه ما يكونون بالمنبوذين، الذين إذا قالوا لا يصدق
الناس أقوالهم، وإن شهدوا لا تقبل شهادتهم لأنهم انسلخت عنهم
صفة الثقة من الناس فيهم.
*وثالثتها: دينية:
وتتمثل في وصف الله تعالى لهم بالفسق.
أي: الخروج عن طاعته سبحانه وعن آداب دينه وشريعته.
*****
وما عاقب الله تعالى القاذفين في أعراض الناس بتلك العقوبات
الرادعة، إلا لحكم من أهمها:
حماية أعراض المسلمين من ألسنة السوء، وصيانتهم من كل
ما يخدش كرامتهم، ويجرح عفافهم.
وأقسى شيء على النفوس الحرة الشريفة الطاهرة
أن تلصق بها التهم الباطلة.
ارجو ان تكون كلماتي تخليك تفكر
ولاتعم
اما عن سؤالك
اذا كان اخوي راضي بالبنت ابدآ ماعندي مانع من حقه يختار الأنسانه اللي بيعيش معها
صحيح انا مجتمعي قد يرفض ان البنت تمتهن هالمهنه
لكن في كثير يقبلون
عمتي دكتوره بأحد المستشفيات الكبرى بالرياض
وزوجها معها بنفس المركز
والحين عيالهم ثنين تخرجو من الثانويه وامتهنو هالمهنه
معناتها خلاص خربانين معنتها انا نقذفهم بما ليس فيهم
طيب اخوي انا بقولك انا معاك ان فيه
البعض كذا بس التعميم لا مو من حق اي كان انه يقذف بنات المسلمين
الا تعلم وش عقوبة قذف المحصنات
معنوية وحسية ودينية .. عقوبة قذف المحصنات..!!!
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة النور:
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (4)
إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (5)
“والذين يرمون المحصنات..”.
وقوله تعالى: “يرمون” من الرمي والمراد به هنا:
الشتم والقذف بفاحشة الزنا، أو ما يستلزمه كالطعن
في النسب.
قال الإمام الرازي: وقد أجمع العلماء على أن المراد هنا:
الرمي بالزنا.
والمراد بالمحصنات هنا:
النساء العفيفات البعيدات عن كل ريبة وفاحشة وسميت
المرأة العفيفة بذلك لأنها تمنع نفسها من كل سوء.
قالوا: ويطلق الإحصان على المرأة والرجل، إذا توفرت
فيهما صفات العفاف، والإسلام والحرية والزواج.
وإنما خص سبحانه النساء بالذكر هنا:
لأن قذفهن أشنع والعار الذي يلحقهن بسبب ذلك أشد.
والمعنى أن الذين يرمون النساء العفيفات بالفاحشة ثم لم يأتوا
بأربعة شهداء يشهدون لهم على صحة ما قذفونهن به.
فاجلدوا أيها الحكام هؤلاء القاذفين ثمانين جلدة، عقابا لهم
على ما تفوهوا به من سوء في حق هؤلاء المحصنات،
ولا تقبلوا لهؤلاء القاذفين شهادة أبدا بسبب إلصاقهم التهم
الكاذبة بمن هو بريء منها وأولئك هم الفاسقون.
أي: الخارجون عن أحكام شريعة الله تعالى وعن آدابها السامية.
أن الله تعالى قد عاقب هؤلاء القاذفين للمحصنات بثلاث عقوبات:
*أولاها: حسية:
وتتمثل في جلدهم ثمانين جلدة، وهي عقوبة قريبة من عقوبة الزنا.
*وثانيتها: معنوية:
وتتمثل في عدم قبول شهاداتهم بأن تهدر أقوالهم، ويصيروا في
المجتمع أشبه ما يكونون بالمنبوذين، الذين إذا قالوا لا يصدق
الناس أقوالهم، وإن شهدوا لا تقبل شهادتهم لأنهم انسلخت عنهم
صفة الثقة من الناس فيهم.
*وثالثتها: دينية:
وتتمثل في وصف الله تعالى لهم بالفسق.
أي: الخروج عن طاعته سبحانه وعن آداب دينه وشريعته.
*****
وما عاقب الله تعالى القاذفين في أعراض الناس بتلك العقوبات
الرادعة، إلا لحكم من أهمها:
حماية أعراض المسلمين من ألسنة السوء، وصيانتهم من كل
ما يخدش كرامتهم، ويجرح عفافهم.
وأقسى شيء على النفوس الحرة الشريفة الطاهرة
أن تلصق بها التهم الباطلة.
ارجو ان تكون كلماتي تخليك تفكر
ولاتعم
اما عن سؤالك
اذا كان اخوي راضي بالبنت ابدآ ماعندي مانع من حقه يختار الأنسانه اللي بيعيش معها
صحيح انا مجتمعي قد يرفض ان البنت تمتهن هالمهنه
لكن في كثير يقبلون
عمتي دكتوره بأحد المستشفيات الكبرى بالرياض
وزوجها معها بنفس المركز
والحين عيالهم ثنين تخرجو من الثانيوه وامتهنو هالمهنه
معناتها خلاص خربانين معنتها انا نقذفهم بما ليس فيهم
لكن جيب نماذج من واقعك انت
ولكن لتعمم اخوي مايجوز
مـ الشوق ـلاك
الاخت الكريمة
الاصل في المهنة فسادها ولم يقذف احد وانما نتكلم عن تصرفات الاغلب
بدلا من الخروج من الموضوع ارجوا ذكر محاسن هذه المهنة وفائدة الاختلاط بدلا
الاصل في المهنة فسادها ولم يقذف احد وانما نتكلم عن تصرفات الاغلب
بدلا من الخروج من الموضوع ارجوا ذكر محاسن هذه المهنة وفائدة الاختلاط بدلا
من التعميم من عدمة
حلو اعترافك هنا اخوي
بس حبيت اقولك انت بموضوعك قد تكون الغيره دفعتك لكن وش تفسر لما قلت
كنا بأفضل حال في السابق حينما كان الممرضات من جنسيات مختلفة ولم تجلب لنا بنت البلد الا العار
والخزي في مجال التمريض ..
وشوف بردك هنا وش قلت الأغلب
يعني الفئه الباقيه وش معناها ان فيها الخير
طيب الأختلاط محرم ونعرف وش السيئات اللي تجي منه
اكثر من الحسنات
بس تعال شوف في الحلات الحرجه للمرءه
لازم تواجد طبيبه
يعني مثل الولاده البعض يرفض ان يجي رجل حتى يولد امرءه
هذا وش يتطلب يتطلب امرءه
وفي وفي مواضيع كثير تتطلب كون المرءه متواجده
واغلب بنات الحمايل
لا ماشوف فيهم انهم يروحون حتى يتبرجون
ويضعون المكياج والأشياء هذي اللي مالها داعي
واللي اصلآ مهنة الطب لو جا وقت المقابله الشخصيه
قد لاتقبلهم
وقت المقابله كنت ذاهبه مع بنت عمتي
وكانت صاحبتها جايه وكأنها بتحضر مناسبه
بس جلست على الكرسي بيدبدون معها المقابله
قالت لها انتي كيف بتعالجين مرضاك وشكلك واظافرك كذا
ولم تقبل
بعيد عن ماقلت ومكالمات وقهوه مو كلهم كذا عذرآ
اخطآت التعبير في هذه الجمله
اخوي انااا معك وضدك
يوجد نماااذج هكذاولكن الغالبيه منهن
بناااات رجاااال وكل رجل يفتخربهن ويتمنى انهن اخته وكل مهنه بهالصااالح والطالح
ولابد من التخصيص لاتعميم
لااود ان اجاااادل كثيراااا