رجُل عَفِيف وَشَرِيف .. ويحُب السِّتر .. وَيدعُو إليهِ ..
وَبَعض الرِّجَال يُطَلِّق زوجَته فِي ليلة الدُّخلَة لِمُجَرَّد إنَّهَا لَم تَكُن ( بِكراً ) ..
وَلِيسَ بالضَّرُورَة أن نُسِيء الظَّن بِهَا أو نَعتَبِرهَا ( زَانِيَة )
وَنَقذِفهَا بإبشَع الألفَاظ .. .. فَلِمَ الإستِعجَال فِي إصدَار الأحكَام ..
وَالشّكُوك؟
عمُوماً لا أرِيد الخَوض وَالتَّعَمُّق فِي هَكَذَا موَاضِيع تَقدِيراً لمَشَاعِر من هُم
دُون الثَّامِنَة عَشَر رَبِيعاً كَي لا أفتَح عقُولهُم نَحوَ فجُوج وَاسِعَة النِّطَاق ..
وَأقِف هُنَا؟
/
/
إنتـَـر