ياليل مع ريـح المطـر لاتمازجـت
وأرسلت للخفّاق ريـح الحبايـب
ثم إنتثرت بغيـم ماطـر وهيجـت
نور الشفق في وسط جوفـي لهايـب
وأشعلت قنديل الهوى بي وأسرجت
خيل الخيال بواقـعٍ صـار غايـب
عز الله انك اسرجتها الى الأبداااااع
اما الخاتمه فمسك
اقتباس
وبنورك الأسود بجوفـي توهّجْـت
وجندلتني مابيـن عُقْـب وعَقَايـب
ولو تحسبني مـن فراقـه تعالجـت
عِلم الأطبّـاء دون فرقـاه خايـب
ماأشوف إني بعده لغيـره إحتجـت
بعيش بالذكرى ولو صِرت شايـب
ياليل مع ريح المطر لاتمازجــــــت=وأرسلت للخفّــاق ريــح الحبايـب
ثم إنتثرت بغيــم ماطـــر وهيجـت=نور الشفــق في وســط جوفي لهايب
وأشعلت قنــديل الهوى بي وأسرجت=خـيل الخيال بواقـعٍ صـار غــايب
وبواقع الذكرى أنا 00 بالفكر دِجْـت=بذاكْ اللقــاء وأذكرك ياليل جـايب
في حضنك القمرى وعلينا تفرّجْــت=وأنا بحضني نور الأقمــــار ذايـب
ومن شافنا ظـن السِماء لـه تحت جت=والأرض صـارت فـوق وأنتم حبايب
بعــيونها بحـر بلا مـوج به مِـجت=بموت لـذّه فيه 000 وأعود طــايب
وبعقد قُـبلاتِـــي لـه الراس توّجْت=وبين السواعــد ضـمّني عالــترايب
وكني عليه بسِــلك ديباج إنســجت=وجمر الولـع (ولّـع) ونهــره سكايب
وروّح حبيبي وروحتك داخـلي لِـجْت=كسـيت فرحـي مـن سوادك ثـوايـب
وبنورك الأسود بجــوفــي توهّـجْت=وجندلــتني مابين عُقْـب وعَقَــــايب
ولو تحسـبني من فراقــه تعالجت=عِلم الأطــبّاء دون فرقــاه خـايب
ماأشــوف إني بعده لغيـره إحتجت=بعيش بالذكرى ولو صِــرت شايب
رائـد النايف
8/5/2008
ليس في وسعنا أن نمزج أي مفرده في قالب شعري !
وعندما تترنح الكلمات الرومنطقيه على يراع الأديب الفذ فبإستطاعتنا أن نقرأ شي جميل
شي لا زال يثبت لنا أننا أمام ماده أدبيه تستحق المشاهده والمتابعه والإشاده .
مسألة الوزن مسأله تافهه جدا في قاموس الشعر .صدقني ليست معضله في أن يتجاوزها
أي مبتدئ ولكن هل سينجح أي مستشعر بخلق قصيده جميله مترسه بخيال آخّاذ وعاطفه
تستميل متلقيها بقراءتها أكثر من مره وبحبكه وصياغه فنيه راقيه [ هنا بيت القصيد ]
وأنت يا رائد لم يكن ينقصك عدى حسن الطالع وها أنت عندما تكون في أوج عطائك وحضورك
فلن يقف أحد أمام روعة ما يشاهده .
ورغم الشد والجذب اللي دار بيننا في أكثر من موضع يا رائد إلا أن هذا لم يمنعني غير مره
أن أشيد بك بيني وبين نفسي قبل كل شي بوجود صور ومفردات رائعه وراقيه ترتقي إلى أعتى
الذائقات الأدبيه ..مفرادات كانت من الظلم أن تظل تحت الظل !
قصيده ديناميكيه إستحضرت كل شي وبعضا من مشاعر شاعرها
توجت يا صاحبي جمال رائعتك ..لتستحق الثناء من شاعر يبعث في النفس
المزيد من الألق .
وبنورك الأسود بجــوفــي توهّـجْت=وجندلــتني مابين عُقْـب وعَقَــــايب
أن يكون هناك معقل من معاقل النور يتشح بالسوداويه في لُجج الظلام ‘
و من خلف أمواج الرتابه‘ يكون هناك قلب يستطيع أن يترجم جميع هذه
المتداخلات فهذا ليس شي ..سوى قمة الإستحضار الذهني
وأثر الزمان يبوح والسالفه غير = وكنت الوحيد اللي يناظر زمانه !
كان الزمان بخير وأهل الوفى بخير = لكن وجيه الناس حزن وكآبه
كنت ألمح يميني على مقدمك طيــر = لو كان ماله في ربوعك سحابه
كنت أكتب بقلبي محبه وتقدير = وكنت احفظ بقلبي لشوفك رحابــ ـــه
احد ٍ يسوّق غيبته بالمعاذير = وانا آجيك بـــ قــلـــب نصفه مهـ ـابه
والعالم الله يا بروق التباشير = إن نصفه الثاني (غلاك) إحتسـ ــى به
اسعد الله قبلك وايامك بالورد والمنتور
عادة احجز الامااكن الامااامية في صفوف جمهوورك
فقلت الهوينة ديدمونه
الجميع لهم الحق فلهذااا فتريثت
ويا ليتني لم اتريث
الاحباء لم يتركو لي شيئا اكتبه
أأأأكتب عن الصرح الذي بالحب اشدته
ام عن الاسطورة بالجماال بنيتها
عن الواااقع الى القمم رفعته
وبالفرااق نهيته وأكدته
ااام اكتب عن الصور التي رسمت بيد فنان ولونت بلون الحياة
ام عن الشوق الذي تأأأجج في قلب ينبض بالحب والصفاء والنقاء
لكن داائما وابدداا
في قصاائدك بل في حياتتك لمحة حزن لالابد منها لمحة يأأاس
يكللها الهجر والبعاد والفرااق سلامة روحك منه
ولالالالالايهمك ان شاء الله وقبل المشيب ستملأ القلب والفكر بعدد شعراات المشيب
بالذكريات
التي تروي عطش القلب والرووح ذكريات بجماالها تنسي ما قبلهااوهكذااا
يتوااتر الجماال ويتوااكب
بجماال على جماال ونور على نور وابدااع على ابدااع
ونحن نجووب معك بل مع باذي شامخ يعتلي قبة السماء ويتربع على الثريا
بقيثارة حب وانغااام العطاااء
ادااامك الله واداام قلبك اداااام يراااع ينسج ايات
المحبة وادددام لياليك المقمرة المقمرة
وادااام قمرك لك طوااال الحياة
والربيع يخضوضر في ثنايا وحنايا روحك
وابعد الفرقة والهجر والوداااع
جل احترامي
وامنياتي
بالحب والخير والجمال
أنت بياض من التميز أخى ... نظرت إلى حروفك بكل حب ... فكانت تطيب لى البقاء ... فعذرنى على تواجدى هذا وردى البسيط على هذه الجميله ... سلمت وسلم أحساسك أخى الرائع ... من القلب شكراً لك على قرأتى لهذه التحفه الفنيه ... فى رعاية الله وحفظه ...