«•¨*•.¸¸.»كيف أنام وفيك إحساس يبغيني«.¸¸.•*¨`•»

[الحوطي2]

وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا و

انتي موعملاقة انتي بركان من الحب والحساس الجميل
بصراحه ما فيه كلام اقدر اوصف لك اعجابي لك ويعطيك العافية على ما سطرت اناملك من حروف تتسم بالحب والاخلاص
( `•.¸
`•.¸ )
¸.•
( `•.¸
`•.¸ )
¸.• )
(.•
ר) تقبلوو تحياتي (¨`×
¸.•¸.•¨) (¨`•.¸`•.¸
(¸.• ( الحــــــــــــوطـــــــــي2 ) `•.¸)
(¨`•.¸`•.¸ ¸.•¸.•¨)
`•.¸)

[نور الشمس]

يا قلب تراك في الحب معذور

ومن البعد زاد شوقي وحنيني

هذا حال قلبي إحساس وشعور

ساكن بقلبي من ذيك السنيني

تعبت وأنا أكتم الشوق بالصدور

عند طرياك تفضحني دمعة عيني

الـــرائــعــة


«•¨*•.¸¸.»عملاقة المشــاعــر«.¸¸.•*¨`•»

خـــاطــرة رائــعـــة
وهــمــسات حـــب
بـــاح بــهــا الــقــلـب
فــي لــحــظــة شـــوق

يــعــطــيـك الــعــافــيــة

نــــور الـشـمــس

[أنس الوجــود]

عودة بعد مــدة..

عـُـــدت بعد مدة لأجد خطــأ...!!

كان حين قلت..

أبي أغفى سنين..

هي غفوة يعني لن تطول ..

هذا أولاً ..

ثانياً بين أحضانه ويح عيني إن غفت وأطالت..

يكفيها ثوانٍِ وهذا جد كــــــــرم..

سأجعلها..

أبي أغفى ثوانِ وتكفى لاتصحيني..

جميل اللعب على أوتار الحروف..

والله أنه لجنوووووووون

....

[أنس الوجــود]

كانت حالمة تهذي..

وعلى أريكتها المخملية إعتادت ممارسة جنونها كتابة وترتيلاً..

كان هناك حركة خلف شباكها..

ثمة مستمعين..

إعتقدت لوهلة بعظم شأنها وأنهم جائوا لينصتوا بوقار لهـــا..

ثم اقنعت نفسها..

أنهم وصدفة مروا بجانب شباكها وكان ماكان

هناك وضمن من كانوا

ثمة عندليب عندليب الخليج أشجتها أنفاسه قبل أن تسمع صوته..

تحدث مطريا لها لحناً لا قولاً..

لم تعرف كيف ترد عليه ..

توردت خداها من خلف أستار الجنون..

وتمتمت ببضع كلمات ( دعوات )

ثم قالت ليحفظك المولى مطرياً لكلماتي أبداً...

وأشاحت بوجهها والفرحة لا تسعها (تستحي )

لك شكري..

[أنس الوجــود]

وبكل جرأة الجنس الخشن يقول لي أغفي على ذراعي..

ويدعي الخوف..!!

بل أنا الجبانة سيدي..

تخيلوا معي..

وقطرات العرق تتصبب من جبيني..

ودقات قلبي المتسارعه ..

أضع رأسي بحذر على ذراعه الممدودة خلفي..

أعتقد بعد قليل سيتوقف نبضي..

ثــــــم يطلب مني الإغفائه.

ربـــــــــاه..

هو متوقف متوقف نبضي لا محالة..

يبدو أنه حتفي..

سأموت بينما يحسبني في غفوة..

أقرأ تراتيلي..وبضع أدعيه..

وللآن لم أجرؤ على النظر في عينيه خشية أن يلمح وجلي..

أضع رأسي..

هو يحاول النظر لعيناي..

وأنــا لم تتوقف جفناي عن الحركه..

لم أستطع قفلهما ولم أستطع فتحمها .. وأنا في وضع مقابل عينيه..

كم تمنيت حينها لو تتسع عيناه أكثر ليتسنى لي الولوج فيها..

وبلمسة حانيه أغمض عيناي..حسناً هدأت الآن..

واقترب من أذني .. همس شيئاً..

ومن بعده لم أفق .......غفوة طوييييييله لكن دون نوم..

أبعـــــــــــاد فكر..

أرأيت تلك الزاويه.. حيث كان ذاك المشهد..

دفنت شيئاً ما فيها إن شئت أسقه وليثمر أحلامــاً كهذه...

لك عميق شكري..

[ابعاد فكر]

اقتباس أرأيت تلك الزاويه.. حيث كان ذاك المشهد.. دفنت شيئاً ما فيها إن شئت أسقه وليثمر أحلامــاً كهذه...

تقولين :

ان شئت !!

وسافهما كما اشاء..وليس كما تشائين



ساستجمع قواي...واتحامل على نفسي

وانوي الرحيل باكرا...مع اشراقة حب

وستكون وجهتي تلك

الزاوية

التي تقولين

لاخوض حرب بسوسية

اعد فيها روحي.. بالحب

وشفاهي...بالنصر

وبردي....بالدفء


وقلب موازين الاحلام الى ...حقيقة


قد يكون ضرب من الجنون...

ان اعد نفسي بالنصر...في امور غيبية !!!

وامام العملاقة

ولكنه ليس اكثر من

استنفار لقواي...وقتلاً لذلك الارعن(الخوف)

ساهمس اليٍ مجشعا

ربما اكون تلك الشعرة التي قصمة ضهر ...البعير(عنفوانها)

وستكون انشودتي الحماسية في معاركي

في تلك الزاوية

( وين احب الليلة ...وين

وين احب وين اهيم

ارفعي طرقة الشيلة عن سديم...وعن شموس وكوكب وهاج

واجرحيني بنصل طرف سادر وحجاج

شقييني يالرياح العارضية...الين اغني للهوى والهوى ماهو خطية)


ساردد اغنيتي الحماسية هذه

حينما يشتد الوطيس...

بين شاعرٍ مجازف...وانثى جامحة


وينصرف نظري عن كل مافي الوجود

سوى

وجنتاها....وشفتاها

فان انتصرت

فذلك المبتغى

وسامنح روحي...وشفاهي...وبردي

كل ما وعدت...منها

وساغرس راياتي...في تلك الشفاه

لتكون مملكة حبي....ووطنا اعــدم فيه غربتي


وان استسلمت انا ....ولااظن ذلك

فســ اغادر ارض المعركة..تلك الزاوية

وساعزي

روحي....وشفاهي...وبردي

بـــ (كل المواعيد....وهم)

وان قتلت

فقولي


( اتى شجاعا ومات شجاعا....فلانامت اعين الجبناء )








ابعاد فكر

[ولد الشمال..؟]

بين الارض والسماء
بين الثلج والنار والماء
من احببت؟
احببت بحرا من الاسرار عشقت ظلا لم ينجلي
وقد هويت طيفا في جنح الظلام

..عملاقه المشـــاعر
يرتقى الذوق دائما ... عندما يرتبط برقه المشاعر
ويسامر الحرف .. السطر برقته ..عندما ينحت الخواطر

تملكين رقه واسلوب أكثر من رائع
فـ اسلوبك فى الكتابه
وجبروت قلمك
يجبرحروفنا على الانحناء ... وتسجيل اعجابنا بدون تردد
فلقد اتقنتي لهجة الخواطر
فكان صدى صوتك اجراس فى قلوب السطور
دمتي بخير

..

[أنس الوجــود]

بداية إعتذار عن غياب.. ثم.. تنقيب عن أحرف تليق بمن تواجد..

[غبار العشق]

وثواني الانتظار
طفقت طولاً
على ساعات اللقاء

والقلب بينهم
تفرَّست فيه وجوه الكلم
وجسد الورق مسرح الحيرة
والكلمات التائهات جريرتها
أنها نبتت على أنامل الحرمان


وعينان في مدارج الفلك الثريا
وعلى تأوهاتها ظنُّ واقفٌ
على بيانِ يراعي

فلم يعدْ لي غير
أناتي وتنهداتي
أبعثها ليغتذي منها كل وتر
ويتنفسها كل صدر
على مراتع السطر

وما دامت
عامية و كيبوردية
فأنا كذلك لا أجيد العاميه
وإليك كيبوردية برئية


إيقاعات ضائعة ..
فصحى ..
***
ألا ترين ؟!

أن الخيال أعتم الهوى
وجال بين حروفي هزيجاً
لهيب الحيرة ماد بالسطور على الصدور
فعاقل الجنون أسير حرف
ماكان فيما قيل ..
إلا كماقيل عنوة عن مجهولين
المجهولان لايلتقيان
وكل تساؤل عن مجهول
هو تحقيق معلوم
جميل أن نرى الشئ كما هو
والأجمل أن نجرد الشوك من غصن الورد
والحروف خفيفة
إلا الحاء والباء
فالباء حرف جر
والحاء حرف أظهار
أظهر الحاء ما أستتر
وجر الباء ماتعالى وافتخر

***

فـ..أنا أتنفسكِ ولاأراكِ
وأغرق فيكِ وأنتِ فضاء

وعلى المدار كواكب الكلم
تطوف بكِ وأنتِ مداد

النوح أخذ في كل جزء موطن
وأنين فكرة وتمايل سكرة

***

أنس الوجود ..
قد أتيت من خلف الجميع ولست بأخر الركب
لكن ..!!
هناك ما أجبرني على المرور من هنا ..
فقد شعرت بحرارة الحرف ..

مودتي ..

[أنس الوجــود]

: غفى بجواري.. ومن شدة الفرحه طار نومي.. وحتى حركتي قيدتها كي لا أزعجه.. أمامي كالطفل بعينيه البريئتين.. يغط في نوم عميق.. ليتني اقتحم حلمه .. بم يحلم..!! أأكون في حلمه.. أم أن غيري تنال شرف حلمه.. قبلته وهمست في أذنه (...) تحبك أملاً مني أن يتذكر الإسم في نومه.. ناصر عبدالله ياوارف الحرف ومتقن العزف أطربني حضورك لك ودي وتقديري.. أنس الوجـــــــــود :