تركـت لي عبقً من حروفهــا .!
فأحتضنتهـا حتى كاد عبقها يخالطني .!
تنفست حروفهـا .!
حتى أرتوِّيتُ من أحاسيسها المرهفه .!
وكانت هُنـا .. على وعداً بيننـا.!
بأنها ستعود .. وقد عادت .!
فأتت .. هُنا .. ونثرت جمالها .!
وأحساسها .. ومشاعرها .. وأبدعها .!
فوددت حينها بأن أكون دفتراً يضم .!
ثرى كتاباتها .!