تسلم الصديقة--- تصدقين ارعبتيني--- لكن أسامة ما يعمل كذا إما يقتله أو يأسره مع إكرامه--- نحن معشر المسلمين قلوبنا شفافة -والرحمة بنا فطرة والحمد لله--- مهما قلنا إذا وقع بين ايدينا أسير أعتقد والله أعلم--- إما نسلمه لرب العالمين أو نرهنه حتى يتوفاه الله---- مها