شكرا لك أخي محمد عبدالوهاب عى مرورك
توضيح هـــــام
الجندى ما هو ألا لعبة أمريكية....
ان شاء الله خيرها بغيرها, لا تحزنوا.
وبالمناسبة فكرة حلوة ممن قام بهذه الحركة, فبوش ومعاونيه
والبينتاغون ما زالوا يقفون على رؤوس أصابعهم بانتظار ذبح الدمية.
ذكرت وكالة الاسوشيت برس أن الأسير مجرد دمية عسكرية (تباع في الكويت)
ولم يفقد الجيش الأمريكي (لعنه الله) جندي. والدميه تسمى
بكودي من شركة دراكون