العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-11-2004, 04:20 PM   رقم المشاركة : 1
الملقووف مااازن
Band
 
الصورة الرمزية الملقووف مااازن
 





الملقووف مااازن غير متصل

اشكر الاخ محمد عبدالوهااااااااب

على جهودك الشريفه

لكن مهمت عملت ومهما قلت لن يفيد
لان الخيانه
موجوووووووووووووووووووووووده
صدام عربي وياسر عرفات عربي
لا احد وقف معهم
صدام حارب العالم وخانوووه شعبه وانهزم
ياسر عرفات حارب اسرائيل من كل جهه ومات مسموووووووم

انتبه على بيتك وبس
وخذ الكلام مني







قديم 23-11-2004, 05:03 PM   رقم المشاركة : 2
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

﴿﴿وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنْ اسْتَطَاعُوا﴾ ﴾[البقرة 217] ﴿﴿وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ﴾﴾ [إبراهيم: 46]. وكل من رفض أوسلو، وهم جل الحركات والتنظيمات والأحزاب والأفراد، رفض خارطة الطريق؛ لأن خارطة الطريق أشد سوءاً من أوسلو، بل إن خارطة الطريق تجاوزت أوسلو، وأرجعت العملية السلمية إلى المربع الأول، حيث أضافت مرحلة انتقالية جديدة، لمدة ثلاث سنوات، بعد أن كانت المرحلة الانتقالية التي نصت عليها اتفاقات أوسلو (ومدتها خمس سنوات) قد انتهت منذ عام 1999، وتجاهلت بذلك حقيقة أن مفاوضات الوضع الدائم كانت قد جرت في كامب ديفيد وطابا، وكان أولى بها أن تبنى على ما أحرزته من تقدم، كما أنها، عند إشارتها إلى مفاوضات الوضع النهائي في عام 2005، لا تذكر بصراحة أن الهدف منها هو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقابلة للبقاء. فبعد أن كانت أوسلو تتحدث عن دولة ذات سيادة، أصبح الحديث في خارطة الطريق عن دولة في حدود مؤقتة، وهذا النوع من الدول لم تعرفه جغرافية العالم ولا تاريخه الطويل.


ولكن الغريب في هذه الأيام، أن جميع الحركات والتنظيمات والأحزاب التي رفضت أوسلو لسوء ما ورد فيها، واعتبرت خارطة الطريق مهزلة، وقبولها تفريط في حقوق الشعب الفلسطيني، وجدناها تتسابق لتنفيذ بنودها، وتتصارع لخدمة السيد بوش، وتنفيذ مخططات أميركا. فعجيب أمر هذه الحركات، ترفض أوسلو، وتقبل ما هو دونها، كفعل يهود عندما استبدلوا المنَّ والسلوى بالبصل والثوم، وإن كانت أوسلو ليست مَنَّاً ولا سلوى، ولكنها بمقاييسهم أفضل من خارطة الطريق، وترفض خارطة الطريق بالجملة وتقبلها بالمفرق.


فخارطة الطريق يتفاعل في تنفيذها كل من الفلسطينيين كأفراد وحركات وسلطة ودول عربية، وهي ليست للسلطة فقط. ففيها بنود يجب على الدول العربية تنفيذها،

ففي المرحلة الأولى: «تتحرك الدول العربية بشكل حازم لقطع أي تمويل حكومي أو خاص للجماعات المتطرفة»

وفي المرحلة الثانية: «إعادة الروابط العربية الأخرى مع إسرائيل التي كانت قائمة قبل الانتفاضة (المكاتب التجارية… الخ)»

وفي المرحلة الثالثة: «تقبل الدول العربية بعلاقات طبيعية مع إسرائيل، والأمن لكافة دول المنطقة، بما يتوافق مع مبادرة قمة بيروت العربية»

وفيها بنود يجب على السلطة تحقيقها، فمثلاً في المرحلة الأولى: «تعيين حكومة فلسطينية جديدة، وإنشاء منصب رئيس وزراء و"بصلاحيات" وبما يشمل أي إصلاحات قانونية لهذا الغرض» وقد نفذته السلطة و«تصدر القيادة الفلسطينية بياناً لا يقبل التأويل، يعيد تأكيد حق إسرائيل بالعيش بسلام وأمن، ويدعو لوقف فوري للانتفاضة المسلحة، وكافة أشكال العنف ضد الإسرائيليين في كل مكان، وتوقف كافة المؤسسات الفلسطينية عن التحريض ضد إسرائيل» وقد نفذته السلطة، بل إنهم يستنكرون كل عمل للمقاومة و«تدمج جميع أجهزة الأمن الفلسطينية ضمن ثلاثة أجهزة، وتكون مسؤولة أمام وزير الداخلية صاحب الصلاحيات» وهي تباشر تنفيذ هذا الأمر.

وفي المرحلة الثانية: «استمرار تنفيذ التعاون الأمني، واستكمال جَمْع الأسلحة غير المشروعة، ونزع أسلحة الجماعات العسكرية، استناداً للمرحلة الأولى من الاتفاق الأمني». وتركز الخارطة في كل المراحل على الالتزام الأمني من الجانب الفلسطيني. وهناك بنود في خارطة الطريق لا يمكن تحقيقها إلا باستجابة الناس وقبولهم لها مثل الانتخابات.
فخارطة الطريق ثلاث مراحل، ولا يتم الانتقال من مرحلة إلى أخرى إلا باستيفاء متطلبات المرحلة التي سبقتها. فللانتقال من المرحلة الأولى إلى الثانية لا يتم ذلك إلا بعد إجراء الانتخابات، فقد ورد في الخارطة «وتبدأ المرحلة الثانية بعد الانتخابات الفلسطينية» فالانتخابات جزءاً جوهرياً من الخارطة، فقد تكرر ذكرها في معظم بنود الخارطة بحيث لا يتأتى السير في الخارطة دون إنجاز الانتخابات؛ ومن هنا كانت السلطة الفلسطينية حريصة كل الحرص على إجراء الانتخابات؛ لأجل الانتقال لمرحلة أخرى من خارطة الطريق.

ومن هنا جاءت خطورة الانتخابات، إذ إنها خطوة متقدمة على طريق إنهاء القضية الفلسطينية، بإجماعٍ من كل الفصائل الفلسطينية المشاركة في هذه الانتخابات. ومن هنا أيضاً جاءت حرمة المشاركة في كل هذه الانتخابات: عملاً، ومساعدةً، وإرشاداً، وتوجيهاً، ودعايةً، وترشحاً، وترشيحاً، وتزكيةً، وانتخاباً. فكل متعلقات الانتخابات تأخذ حكم الحرمة، كما تأخذ مقدمات الزنا حكم الحرمة، فليس الزنا وحده حرام، بل كل مقدماته من تقبيل، وعناق، ولمس، وغيره. وكحرمة كل أمر متعلق بالقتل، فليس مباشرة القتل وحده هو الحرام، بل كل إعانة على القتل من مراقبة، وشراء للسلاح، وحث على القتل، كله حرام.


ولا يقال إن المشاركة في الانتخابات هي لأجل التغيير من الداخل، فكيف نستطيع التغيير والتأثير ونحن خارج هذه المؤسسات؟! فسنعمل على إفشال خارطة الطريق من داخلها!! لا يقال ذلك لأن الرسول لم يتعامل بهذا الأسلوب من التحايل. وقد رفض كل العروض التي كانت من هذا القبيل ﴿﴿لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ﴾ ﴾[الكافرون: 6].

وقد فصّل ذلك سيد قطب في بحثه للمفاصلة مع الأنظمة الكافرة، واعتبر أن أي تنازل من الكفار عن جزء من دنياهم -إن تنازلوا- سيقابله تنازل عن جزء أكبر من دينك. فانظر من الخاسر؟! ومن المعلوم بداهة أن من أراد أن يدخل أية لعبة كانت فعليه أن يلتزم بقوانين تلك اللعبة وقوانين اللاعبين، فمن أراد أن يدخل ملعب كرة القدم لا أظنه يحضر القوانين معه، بل عليه أن يلتزم بقوانين اللعبة، سواء وافقت هواه أم لم توافق، وإن خالفها سيجد نفسه ملفوظاً خارج اللعبة.

وفي التجربة الأردنية والسودانية والجزائرية عبرة -فالشقي من لم يتعظ بغيره- في الأردن وصل الأمر بالمشايخ في وزارة الزراعة أن يعطوا المزارعين قروضاً ربوية، ووصل الأمر بالشيخ رئيس البرلمان أن يحضر جلسات المجون لجوليا بطرس ويصفق لحسن أدائها، فلا بد للاعب من الالتزام بقوانين اللعبة، وإلا وجد نفسه خارج الملعب، وهذا ما حصل في تجربة السودان أيضاً. إلا أن الحكومات دائماً تتخلص منهم بعد نفاد صلاحيتهم، أو انتهاء الدور المناط بهم. وإذا خُشي منهم فالجزائر ما زالت شاهد ينفطر القلب له.


ولا يقال إن الانتخابات التشريعية والرئاسية فقط هي الحرام، بينما الانتخابات البلدية حلال؛ لأنها مجرد خدمات، وأنت لا بد لك من اختيار الأصلح؛ لا يقال ذلك لأنه ليس هناك انتخابات بلديات، فإن كان اسمها الآن بلديات فَسَيُحَوَّل بعد الانتخابات إلى سلطات محلية، كما نصت خارطة الطريق في المرحلة الثانية: «تحويل السلطة إلى السلطات المحلية من خلال تعديل قانون البلديات». وبالتالي فالانتخابات البلدية جزء من ترتيب الأوضاع السياسية في ظل الحلول. هذه واحدة.


أما الثانية فالقضية ليست أن الانتخابات البلدية حلالاً، فهي وكالة على مباح، وإنما القضية أن الانتخابات بوصفها انتخابات تعتبر جزءاً رئيساً من خارطة الطريق، فلا يمكن الانتقال للمرحلة الثانية من الخارطة دون إجراء الانتخابات، فبمجرد التسجيل للانتخابات تكون قد وافقت على الخارطة، وان تُمَرَر مشاريع أميركا على المسلمين وبلاد المسلمين، فبدل أن تكون على ثغرة من ثغر الإسلام فلا يؤتينَّ من قبلك، تكون قد فتحت الثغرة، وشجعت غيرك على فتح ثغرته، ومكنت أعداء الله من اقتحامها، وأي ذنب أعظم من أن تمكن أعداء الله من بلاد المسلمين ومقدساتهم وأعراضهم؟!.

فالانتخابات فكرة من أفكار خارطة الطريق، ولا تستطيع أن تَجتَزئ الخارطة وتقول أنا أقبل هذا الجزء؛ لأنه يجوز لي شرعاً أن أمارسه، أما باقي أجزاء خارطة الطريق فسأقاومها بكل ما أوتيت من قوة؛ لا يقال ذلك لأنه ليس مطلوباً منك في خارطة الطريق غير هذا الجزء، وهو أن تُنجح فكرة الانتخابات، أما باقي البنود فهي مطلوبة من السلطة، وهي لن تشاورك في تنفيذها، بل إنها ستعتبر مجرد قبول التسجيل للانتخابات منح للثقة لها ولخارطة الطريق معاً، وتبوء أنت بالإثم والعياذ بالله.

وإذا قيل إن القبول بالانتخابات ليس قبولاً بخارطة الطريق. فالسؤال هو: من أين أتت فكرة الانتخابات والإصلاحات عند السلطة؟! أهي من بنات أفكارها؟! أم من بنات أفكارها أن تشهد على نفسها بالفساد؟! ومن ثم تقر انه لا بدَّ من انتخابات وإصلاحات. بل إن الانتخابات والإصلاحات جزء جوهري من خارطة الطريق.

وقد أظهرت الانتخابات الفلسطينية إفلاس كل الحركات المشاركة فيها، إذ بدل أن تطرح نفسها ومشاريعها، وتحشد قواها الحزبية والحركية والتنظيمية، اتجهت نحو العشائرية والقبلية والعائلية، وتركت كل ما كانت تطرح من سنوات طوال، وأخذت تحشد عشائرياً معترفة بفشلها وشاهدة -كما شهدت السلطة على نفسها بالفساد- على عدم تأثيرها في الجماهير، فأثارت النعرات القبلية والأحقاد بين الناس.


فبدل أن تعمل هذه الحركات، كما كانت تدعي، على إزالة الفساد، إذا بها تكرس الفساد، وتعمل على تثبيته. وبدلاً من وضع الرجل المناسب على رأيهم في المكان المناسب وجدتها تضع ابن العشيرة في الموقع الذي يليق بالعشيرة بغض النظر أهناك من هو أكفأ منه أم لا.

ولذلك فهي انتخابات ركزت الفساد، وأظهرت التنظيمات والحركات على حقيقتها، فلا امتداد شعبياً لها، وليس لديها طرح فكري يقنع الناس. وإنما هي تنظيمات وحركات تقوم بأعمال مادية يُعجب بها الناس فيصفقوا لها، أو هي تنظيمات استهوت الجائعين فهتفوا لها لتمدهم بالطعام وقلة هم. ومن خلال هذا وذاك تتزاحم هذه الحركات على كرسي تجلس عليه من خلال هذه الانتخابات، غير آبهة بمن صنع هذا المقعد؟ وما هو المطلوب من الذي يجلس عليه؟ وما هو ثمنه؟


وهذه الانتخابات أعلنت السلطة مراراً وتكراراً أنها تريد إجراءها، وقد جاء موعد بدء التسجيل لها الآن لسببين:

1. إلهاء الناس عن الواقع المأساوي الذي يعيشون، وعن اللوك في فساد السلطة، خاصة بعد أن تراشق أقطابها الاتهامات علانية، وقاموا بخطف بعضهم البعض. وأصبح وضع السلطة أشبه بوضعها قبل الانتفاضة الثانية، فظهر عجزها، وقلة حيلتها، وعدم امتلاكها لأي شيء، بالإضافة لما يقوم به شارون من جرائم دون أن يستنكرها أحد.

2. الهدوء في منطقة الشرق الأوسط، وقبول المنطقة السير في الحلول الأميركية، يعتبر ورقة رابحة في يد بوش في الانتخابات الأميركية القادمة. فالتسجيل للانتخابات هو ما يريده بوش الآن. أما أن تحدث انتخابات فذاك أمر مختلف، وغالباً لن يحدث، وإن حدث فسيتخير له الزمان الذي تكون فيه النتيجة مضمونة لمن يريدون.

وفي النهاية فالانتخابات في البلاد المحتلة: أفغانستان، والشيشان، والعراق، وفلسطين، لا تعدو كونها وسيلة لإظهار ممثلين لشعوب تلك المناطق، قادرين على تنفيذ ما تمليه عليهم الدول المحتلة، بعد أن استُنفدت صلاحيات الحكام في تلك المناطق؛ ومن هنا كانت الانتخابات، وإن كانت في أصلها مباحة، إلا أن الظروف والملابسات التي رافقتها جعلت هذه الانتخابات وكالة على حرام؛ فيحرم أي نوع من المشاركة فيها .

مجلة الوعي العدد 213



اخى فى الله
مازن
شكرا لك على المرور
نموت نموت ويحيا الدين وتعلو كلمة الحق

شكرا على النصيحة
ساكتفى ببيتى
والدين لله

ودمتم بود
ولا حياة لمن تنادى




الى الله المشتكى ونفوض الامر الى الله







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


قديم 23-11-2004, 09:13 PM   رقم المشاركة : 3
الغول
( عضو شرف )
 
الصورة الرمزية الغول
 





الغول غير متصل





((وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ))


(( وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ))


(( فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَاللّهُ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ تَنكِيلا ))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية طيبة الاخ الفاضل

محمد عبد الوهاب


انا المشهد السياسي لواقعنا العربي المتردي بفعل الحكومات الانهزامية يجعل من تلك اللقاءات والقمم العربية الفاشلة بكل اسف نتيجة تحتمية موقعة قبل بلوغ هذا المؤتمر او ذاك واقعها الضعف ونتيجتها التهاون في حقوق الامة .. السؤال هنا يدور حول دورنا في هذا المعترك التاريخي الازلي بين قوى الخير و جبروت الشر.. بين الاسلام وما تم اطلاق المسمي عليه بالحروب الصليبية وان كانت عبر تطور الحضارات اختلفة باختلاف المعطيات من حروب تقليدية الى سياسية واقتصادية وفكرية وها هي اليوم تجتمع بكل انواع الحروب وبكل انواع الاسلحة ككلاب مسعورةتحاول ان تنهش جسد الامة.. فالواجب علينا جميعاً ان نعلن الحرب من انفسنا باللاتزام الحقيقي بقواعد ديننا الحنيف وانا وعد الله حقاً ولن يخلف الله وعده ..
اما عن هذه القمم المتتالية فاصدق ما قيل عنها انها لو وزعت تكاليف اقامتها على الجمعيات الخيرية لكان انفع واجدي

اشكرك اخي في الله

ولك مني دائم الاحترام وعميق التقدير

اخوك

في الله


الغـــول







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 24-11-2004, 01:43 AM   رقم المشاركة : 4
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في مكان وزمان تزكم فيه رائحةُ الدم الانوف، دماء الابرياء العزّل في فلسطين، دماء جنود المسلمين المصريين الذين لا زالوا يقتّلون كالخراف المطيعة، ودماء المسلمين العراقيين من شيوخ ركع، واطفال رضع، وصوامع يذكر فيها اسم الله كثيرا، ودماء كثيرة تحملها الرياح القادمة من كشمير، والشيشان، وأفغانستان، والفلبين، وحتى تايلاند التي استأسدت علينا في آخر الزمان

هكذا لم يجد زعماء ما يسمى بدول الجوار احدا يجتمعون معه الا القتلة على اختلاف اسمائهم، فرنسيين وامريكيين وبريطانيين وغيرهم

ويا ليتهم ينبسون أمامهم ببنت شفة، او بنت رئة من زفرة او شهقة

بل الملاحظ ان النقاش يدور، والخلاف حاصل بين الدول الاستعمارية: ففرنسا تطالب بجدول زمني محدد لرحيل القوات الامريكية من العراق، وامريكا تتحدث عن الانتخابات، ويتوصلون الى حل وسط يتعلق بتفعيل دور الامم المتحدة في العراق

ثمّ يتناقشون حول الديون القديمة على العراق

وبريطانيا تريد كذا، وتخالفها روسيا لانها تريد كذا

وهكذا صرنا "ككرة القدم تتقاذفها ارجل الدول الكبرى صباح مساء"

وهكذا صرنا اقلّ شأنا في هذه الايام من الجراد

وما هذا المصطلح الذي يريدون حشوه في عقولنا بقولهم: "دول الجوار"

بالامس القريب قالوا لنا عن بعض هذه الكيانات العميلة "دول الطوق"، حيث قصدوا الدول التي تحيط ببيت المقدس المحتلّ

ثمّ تبين لنا انها كانت دول طوق النجاة لاسرائيل!

واليوم يقولون لنا دول الجوار، الا بئس الجوار هذا الذي احتضن جيوش الغزاة القتلة الديمقراطيين

بئس الجوار هذا الذي انطلقت منه الطائرات التي صبت نارها على رؤوس الاطفال ولحومهم اللينة

هذه الكيانات الهزيلة هي دول الجدار لا دول الجوار؛ الجدار الذي ضُرب حول المسلمين في العراق بحيث يمنع اية نصرة تأتي اليهم، وبحيث يمنع ان مستنجد بجيرانه المسلمين منهم

شاهت وجوه المجتمعين، وشاهت وجوه المتآمرين، وبطل سحركم يا دجّالين

هذه الدول الكبرى هي التي تحالفت على حربنا وسرقتنا وأتتنا ترمينا عن قوس واحدة

هذه الدول هي التي ترفع اياديها ضد الضحية في مجالس الامن

وهي التي تقف الى جانب كيان يهود المحتل الغاصب القاتل لابنائنا في فلسطين

وهذه الحكومة العراقية هي التي وقفت مع امريكا وبسطت اياديها لتقتل المسلمين في الفلوجة بكل وضوح

، هم الذين أعانوا امريكا في قتالها للمسلمين في أفغانستان والعراق، وهم الذين قالوا لروسيا بأن مسألة الشيشان شأن روسي داخلي، وهم الذين امعنوا تقتيلا واعتقالا وتسليما للمخلصين من المسلمين

وهم الذين يمنعون جيوش المسلمين من الانقضاض على الكافر المستعمر، وهم الذين يمنعونهم من اغاثة المستغيثات من بنات المسلمين اللاتي يقف العلج الامريكي على رؤوسهنّ

************************منقول*****************
الغول
هكذا يعتبر البعض
انه
كلام
معقول
ولما لا
والبيان الختامى قد صدر
وفيه
يشير البيان الختامي إلى الطابع المؤقت للقوات الأجنبية في العراق ويؤكد أن ولايتها ليست ممتدة إلى ما لا نهاية.

كما دعا البيان إلى عقد مؤتمر وطني عراقي من أجل ضمان أوسع مشاركة ممكنة في العملية السياسية في العراق.

وفور انتهاء أعمال المؤتمر الذي شاركت فيه عشرون دولة وأربع منظمات دولية وإقليمية تعهد وزير الخارجية العراقي المؤقت هوشيار زيباري في مؤتمر صحفي بأن تقوم الحكومة العراقية المؤقتة بإجراءات للانفتاح على من وصفها بـ"كل القوى العراقية التي تنبذ العنف".

وكشف زيباري أن وزير الخارجية المصري أحمد أبوالغيط أبلغ المجتمعين باستعداد البحرين لاستضافة مؤتمر المصالحة الوطنية المقترح، وقال إن الحكومة العراقية لم توافق بعد على هذا الاقتراح وسوف تدرسه.


وأكد الوزير أنه ليس هناك مانع مبدئيا من عقد المؤتمر وأعرب عن اعتقاده أن المكان الأفضل لمؤتمرات المصالحة هو العاصمة بغداد بمشاركة كل الأطراف المعنية.

زيباري أكد أيضا أن الانتخابات العراقية ستجري في الموعد المحدد لها في الثلاثين من يناير/ كانون الثاني المقبل مشيرا إلى أنه لن يكون هناك تأجيل للانتخابات أيا كان الوضع.


وقد أعلن وزير الخارجية المصري أنه سيجري العمل خلال الأسابيع القادمة للتحضير للمؤتمر الوطني المقترح. ونفى أبو الغيط أيضا حدوث أي مشادة حول البيان الختامي للمؤتمر مؤكدا أنه تم الاتفاق على صيغته الحالية بالاتصالات والاجتماعات التي بدأت منذ ستة أسابيع.

أما وزير الخارجية الأميركي كولن باول فقد جدد التأكيد على رغبة الولايات المتحدة في دعم العملية السياسية بالعراق. وقال في مؤتمر صحفي إن جميع المشاركين تعهدوا بدعم هذه العملية كخطة أساسية للمصالحة في العراق.

ودعا باول المجتمع الدولي إلى مساعدة العراق على إرساء الاستقرار وإجراء الانتخابات في موعدها.

كما حث باول دول الجوار خاصة سوريا على وقف تسلل من أسماهم بالإرهابيين و منع تدفق الأسلحة والأموال عبر الحدود إلى العراق.

وقال إنه أبلغ نظيره السوري فاروق الشرع في لقائهما الثنائي على هامش المؤتمر بأن سوريا ما زالت تستطيع عمل الكثير لضبط الحدود بينها وبين العراق.

وأضاف أن واشنطن ستحاول تقديم أكبر قدر ممكن من المعلومات للسوريين عن أنشطة تجري في سوريا "يتعين عليهم فعليا أن يسيطروا عليها أو يفعلوا شيئا إزاءها" على حد تعبيره.

وقد عبر وزير الخارجية السوري لدى لقائه بباول عن انزعاج سوريا الشديد مما يجري في الفلوجة. وشدد الشرع على وجوب مشاركة جميع العراقيين" في الانتخابات القادمة

ظروف الانتخابات
من جهة أخرى تحدث وزير الخارجية الأردني هاني الملقي عن احتمال تأجيل الانتخابات. وقال للصحفيين إن وزراء خارجية جيران العراق سيعقدون اجتماعا في مطلع يناير/ كانون الثاني المقبل في عمان لتقييم الموقف ونتائج اجتماع وزراء الداخلية في إيران نهاية الشهر الحالي وما قامت به الأمم المتحدة لتحديد إمكانية إجراء الانتخابات أو تأجيلها.


وقد شدد وزير الخارجية الإيراني كمال خرازي على أهمية إجراء الانتخابات كخطوة ضرورية لتسوية النزاع هناك. ودعا خرازي في مقابلة مع الجزيرة أطياف الشعب العراقي كافة إلى المشاركة في هذه الانتخابات. وأشار إلى أنه يجب أن تكون هناك جمعية وطنية ينتخبها الشعب وحكومة دائمة منتخبة وتمثيلية للمحافظة على الأمن وأن تغادر القوات الأجنبية العراق.


كما أكد وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل أهمية تأمين مشاركة أكبر عدد من العراقيين في الانتخابات العراقية المزمع إجراؤها في يناير المقبل. وأجرى سعود الفيصل مشاورات ثنائية مع وزير الخارجية الأميركي على هامش مؤتمر شرم الشيخ.

ونقل عن الوزير السعودي قوله إن موعد إجراء الانتخابات ينبغي ألا يكون مقدسا بقدر ضمان أن يتمكن كل العراقيين من الوصول إلى مراكز الاقتراع.

من جهة أخرى أعلن وزير الخارجية الفرنسي ميشيل بارنييه تصميم فرنسا على دعم عملية إعادة الإعمار في العراق داعيا إلى اعتماد "العدل والشفافية" في هذه العملية وطي صفحة الانقسامات الأوروبية حول الملف العراقي.





المصدر: الجزيرة

اما ان تصرف النفقات فى جمعيات خيرية
فسوف تتهم وتوصف بطابع السرقة ايضا

دعونا نعمل فى صمت ( الشعار القادم )

الغول
شكرا لك اخى فى الله
مرورك فى حد ذاته
ثورة

الى الله المشتكى ونفوض الامر الى الله

ودمتم بود







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


قديم 24-11-2004, 02:05 AM   رقم المشاركة : 5
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

خطاب لامة الاسلام
قال تعالى: ﴿وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم، واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك
ويقول تعالى: ﴿فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم، ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً.

﴿يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أُمِروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلّهم ضلالاً بعيدا.


ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون.

والظالمون فى اية
والفاسقون فى اخرى

صدق من قال واحكم

لما لا نعقد العزم على نبذ جميع ما يبعدنا عن

الاحتكام الى ما انزل الله
والابتعاد عن الطاغوت


الاحبة فى الله

من مؤتمر الى مؤتمر يا مسلم لا تحزن

الى الله المشتكى ونفوض الامر الى الله
ودمتم بود







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


قديم 24-11-2004, 02:56 AM   رقم المشاركة : 6
محمدعبدالوهاب
( كاتب الود الأول )
 






محمدعبدالوهاب غير متصل

رغم الخيبة الكبيرة التي منيت بها الشعوب الإسلامية جراء الفشل الذريع الذي لحق بمؤتمر القمة العربي ومؤتمر القمة الإسلامي الذين عقدا مؤخراً في شرم الشيخ والدوحة، ورغم الخسائر المادية الفادحة التي لحقت بخزينة المسلمين جراء إنفاقهم الباذخ للأموال على مؤتمراتهم تلك، ورغم المرارة التي لحقت بالمسلمين في العراق وفلسطين أن عجز هؤلاء الرويبضات عن تقديم أي عون يذكر لهم، ورغم كافة السلبيات المنظورة وغير المنظورة في هذين المؤتمرين، فإن الفائدة التي حصلت لعامة المسلمين كبيرة جداً، حيث شهد هؤلاء الزعماء على أنفسهم أنهم عملاء، وتبادلوا الاتهامات بالعمالة والخيانة علناً، وعلى الملأ، وعبر وسائل الإعلام الفضائية والأرضية، وببث حي ومباشر. وليس أحد منهم بأوثق عندنا من الآخر حتى نصدق أو نكذب ادعاءاتهم واتهامامتهم، فإن صدقوا تثبت التهم عليهم، وإن كذبوا فحسبهم ذلك إثماً ونقيصة. أخرج الهيثمي والطبراني في الأوسط عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاثة يبغضهم الله: ملك كذاب وعائل مستكبر وغني بخيل".
ما حاجتنا بحكام كهؤلاء، لا يقاتلون لنا عدواً، ولا يدفعون عنا غائلاً، ولا يحفظون لنا ذمة. ما حاجتنا ببقائهم وهم لا يثأرون لقتلانا، ولا تحرك مشاعرَهم مذابحُنا، ولا تؤثر فيهم مشاهد هدم بيوتنا على رؤؤسنا، ولا يثير حفيظتَهم تدنيسُ مقدساتنا، لا يسهلون حركتنا إذا تنقلنا، ولا يرحبون بنا إذا قدمنا. إنهم لا يكترثون بتعطيل قرآننا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم، وليس بيننا وبينهم مودة أو رحمة، فهم لا يفرحون بفرحنا، ولا يحزنون على مصابنا، وفوق ذلك يقتلون أبناءنا، ويستحيون نساءنا، ويعينون عدوَّنا علينا، ويستأثرون بفيئنا. قال الإمام القرطبي رحمه الله في تفسير قوله تعالى من سورة الكهف: {قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما}، في هذه الآية دليل أن الملكَ فرضٌ عليه أن يقوم بحماية الخلق في حفظ بيضتهم، وسد فرجتهم، وإصلاح ثغورهم، من أموالهم التي تفيء عليهم، وحقوقهم التي تجمعها خزانتهم تحت يده ونظره، حتى لو أكلتها الحقوق، وأنفذتها المؤن، لكان عليهم جبرُ ذلك من أموالهم، وعليه حسن النظر لهم، وذلك بثلاثة شروط، الأول: ألا يستأثر عليهم بشيء، الثاني: أن يبدأ بأهل الحاجة فيعينهم، الثالث: أن يسوي في العطاء بينهم على قدر منازلهم. أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم.
الحمد لله الذي جعل من صلاح هذه الأمة نصبَ الإمام العادل، وجعله قصدَ كل جائر وقوامَ كلِّ مائل، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له القائل: {وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل}، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله القائل: "ما من عبد يسترعيه اللَّه رعية يموت يوم يموت وهو غاشٌّ لرعيته إلا حرم اللَّه عليه الجنة"، مُتَّفَقٌ عليه، وبعد أيها الناس: ماذا يعني انكشاف حكام العرب والمسلمين أنهم عملاء رداحون؟ وما هي الفوائد المترتبة على ذلك؟ اعلموا رحمكم الله أن الأمة الإسلامية لا يمكن أن تعطي قيادتها لخائن أو جاهل أو جبان أو عميل، وإذا تأكد لها أن حاكمها يتصف بهذه الصفات أو بعضها فإنها تأخذ بحلاقيمه، وتنزله عن كرسي الحكم، وترمي به على قارعة الطريق السياسي. وإذا نُزعت الثقة بين الحاكم والمحكوم، وضُربت العلاقة بينهما فإن الحاكم دوماً هو الخاسر، والأمة دوماً هي المنتصرة. فالأمة طوفان يجتاح عدوها مهما كان عدده ومهما بلغت قوته، والأمة بركان يسحق كلَّ من تسول له نفسه الوقوفَ في وجه طموحاتها وتطلعاتها. والمهم أن تعيَ الأمةُ على الحقائق، وتدرك طبيعة المؤامرة والكيد، وتعطي قيادتها لأبنائها البررة المخلصين العاملين الجادين والهادفين لرفعتها ونهضتها وإعادة بناء دولتها، وتطبيق شريعتها.
أيها الناس: وانكشاف عمالة الحكام ونذالتهم يعني فيما يعنيه انفضاضَ المخلصين من أبناء المسلمين عنهم، عسكريين وسياسيين وتجاراً وموظفين، ويعني كذلك مضاعفة أعداد العاملين المخلصين لإزالتهم والتخلص منهم أضعافاً كثيرة، وتعني نضوج الرأي العام عند المسلمين ضدهم، وتعني قرب احتضان الأمة الإسلامية للعاملين المخلصين، ودنو الانتفاضة الإنقلابية على عروش الظلم والطغيان والعمالة والخيانة، وإقامة الخلافة الثانية الراشدة على منهاج النبوة على أنقاض تلك العروش. وتعني أيضاً المزيد من تكاتف أبناء الجماعات الإسلامية المخلصة والمصممة على رفض أحكام الطاغوت الوضعية والجاهلية، والعمل بأحكام الله التي نزلت من فوق سبع سماوات. وتعني تشخيص الأمة لأعدائها المباشرين وغير المباشرين، فتتخذ حالة العداء معهم دون إبطاء أو تأخير أو تأويل. وتلك مغانم حقيقية كسبتها الأمة، ومحطات متقدمة في درب الدعوة أنجزها الله للعاملين، وكلها عوامل تسريع في صعود نجم الدعوة وصولاً إلى الخلافة، ومعاول هدم في بنية دويلات الضرار وصولاً إلى إزالتها قريباً بإذن الله. {والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون}.

********************منقول***********
وهكذا يعتقد البعض
وقبل ان نحكم على الامور
نبحث فى جدية الكلام وذلك المنظور

شكرا جزيلا
لتفاعلكم مع الحدث
ودمتم بود







التوقيع :

[flash=http://www.geocities.com/qtqt666/club.swf]WIDTH=250 HEIGHT=150[/flash]

رب لا تذرنى فردا وانت خير الوارثين.

لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين.

ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار.


قديم 25-11-2004, 05:21 AM   رقم المشاركة : 7
طائر مهاجر
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية طائر مهاجر
 





طائر مهاجر غير متصل



سلمت أناملك يا أخي محمد
نبكي ماضينا وحاضرنا ! وهنصوت ونلطم علي مستقبلنا !

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته







التوقيع :
قال الله تعالى( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا)

يا فاتح القدس خلّ ِ السيفَ ناحية
ًليس الصليبُ حديداً كان بل خشبا
علمتَ أن وراءَ الضعف مقـدرة ً
وأنّ للحـقّ لا للقـوة الغَلَـبـا

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:19 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية