۩ لعل له عذراً و أنت تلومه

[سُكـونْ]

تعلمتُ من الحياة :.


المفروض نحسن الظن بكل شيء مهمآ كأن...
ننظر الى الأمور[ بنية طيبة ] ونتقبل الوآقع ..
عند روية أي موقف لأبد أن نفكر جيداً بِ أنسانية تآمة ,,
نقوم بعمليات عصف ذهني ونضع احتملات خيَّرة واردة قبل أن نتهم الشخص
نُمعن النظر جيد حال غيابه ونبرر لِا الشخص الى أن نطلع على ألسبب الحقيقي
في تقصيرة أو فعله السيء منه شخصياً...
قال رسول الله صلى الله علية وسلم (التمس لأخيك سبعين عذراً )
فكر سلبي عندما نثق بِ انفسنا أو ندع تجاربنا السابقه تحكم قبضتها في تفكيرنا ..
فنجمع الرموز الظاهره ونقوم بتفسيرها سلبياً , وقد نكن فقدنآ رمزاً مهماً خفي
يوصلنا الى التفسير الحقيقي فنخطأ ونظلم أشخاص بريئين بحكمنا ..
لابد أن نتريث وناخذ الظن بأأحسان:.
أفضل من ان نتسرع و نتهم الشخص بمجرد ظاهر أمور هي خفية في حقيقتها
وكآننا نحنُ أصحاب النفوس الخيَّرة وكل البشر أشرار ..!


قلب الزهور ....

موضوع قيم ...
يعطيك الصحة والعافية ....
ننتظر المميز القادم ....





.....سكون