حينما يلحقنا عتب أننا لم نرد على أخٍ لنا .. أي أنه بعرف المعاتب "أخونا" هي إساءه
فنعتذر .. ونسوق الأعذار ولدفعنا كل مانملك لشراء رضا صاحبنا ولانرى ثمنا للصفح مع مانحن مستعدين لدفعه إلا أنه من كرمة
فلو رددنا على ذات المعاتب ورد على الجميع وتجاهلنا .. !!!
ليست إسـاءةٌ بالنسبة لنا ولكنها بعرف صاحبنا كما أسلفت هي ستصبح إساءةٌ لنا ..[مع سبق الإصرار والترصّد]
أتعجب ولاأعتب .. ولن أغضب
ويابخت من بات متجاهَــلاً بفتح الهاء ولم يبت متجاهِلاً بكسرها
مساءْ الكل وداً .. قد أعود
لأهمهم ..!