لآحظت تقدمًا كبيرًا لديه من خلال كتباتي في دفاتري ,
وَهذآ توفيق و فضلً من الله لهُ الشكر وله الحمد
ليسآ لِ أجتهاداتي حظىً فيهآ ..
و طآلمآ لدي من يصفق لي بِـ صدق وَ أمآنة
حتى لو كآن من
صفق وآحدًا فقط ..
.
.
لِـ أجل أن افعل شيئًا تجآه نفسي.
افتتحة
مركزًا تدريبيًا مصغرًا..!
لأني انوي الموآصلة على التدريب الصآقل لي ولكن / بِـ هدوء
لأني أتذكر جيدًا قصة قطرآت المطر الرقيقة
التي صنعت كهفًا وآسسعًا في جبل .. بِـ لآ ضجة وَ لآ تجبر وَ طغيآن
فقط / بِـ العمل الدؤوب الهآدئ , والثقة بِـ النهآيآت..!
لم أضع في ذلك المركز مدريين عآلميين ..!
لأنه لآ يريد أن يسسير في طريق سبقه أحد في المسير عليه .!
ولكن / وأضعتُ بينآ أياديكم , وفتحت قلبي لِ ارائكم الطيبة بِ كلمتين
[أعَجبَنيْ - لمْ يُعجبنيْ ]
حقًا ...
دوومًا / أرفع هآمتي احترآمًا وإكبآرًا وَ تشجيعًا
وأبقى أنتظر مآ لديكم بِـ ترقب لِ مآ تجود به أياديكم ْ
وهو [ القلم ] /حتى أن رايتُ مآ يعني ليّ القمة العليا
سَ يبقى مجرد أنطلاقة
بدآية
حتى أعبر سنوآت طوال حينا اذن سَ أستطيع
أن اقول عن مآ يصنعة [أنجآز

]..
شُكراً لكل من أستمع لِ ندائي وآجابآ مُصوتآً
, ولا تنسوني من أطيب دعوآتكمْ.
...سكون