لآ يقآسْ البيآضْ بً آلنقآء !
ولآ السّوآد بً آلخبثْ
فً آلكفَن آبيض !
والكِحل جمآله في سَوآده !
من هنا اقول
لآ تحكم على الآمُور ب ظوآهرهآ دآئماً !
فً البيآض .. آحيآناً .. له تآريخ آسود ..
هي آلأروآحْ كمآ آلأجوآءْ تتأثر بآلتغييرآت آلتي تطرأ على عآلم سمآءهآ ، بآلفعلْ هي تُحدث تغييرآت جذريّه قآطعه لكلّ مآهو ليّن
وهيّن كآنت تجوب عوآلمْ بريئه كـ أروآح أصحآبهآ ، بعد آلأعآصير وآلتغييرآت آلحآصله في آلأروآحْ وتحت ظلّ آلظروف آلمُحدثه
من قبل آلتغييرآت قد تعود آلأجوآءْ آلحميميّه وتعود آلبصمه آلنقيّه معهآ وقد لآتعودْ فـ هي قد أحدثت أمر يصعبْ على آلأروآحْ
آلرجوع وآلعوده كمآ آلسآبقْ .
ב؛
ظروف تجبر آلإنسآن على إتخآذ خطوه صعبة آلطريق ففيهآ من آلمنحدرآت مَ آلله به عليمْ وفيهآ من آلمنحنيآت وآلإنزلآقآت
آلمهلكه وبآلسير عليهآ ترحلْ أروآحْ نقيّه صآدقه نبيله في تعآملآتهآ ويخرج من مخآضِ آلظروفْ معآني تنآفي آلنقآءْ
وآلصدقْ وآلنّبل لـ تصبح آلمصآلح هي عنوآنهآ .