,’
عندما يجتاحون حياتك فجأه ..
ويستوطنون | أصغر تفاصيلك
و كأنما يدرسونك دراسه !
تغمرك الفرحه بطريقة ( إهتمامهم المجنونه ) ..
لكنك لاتفكر فيما بعد ذلك ..
و كَ عادة مايظهر فجأه .. يختفي فجأه !
يرحلون . .
ويتركون خلفهم فراغات بقدر ما أمتُلئت بهم !
تحاول نسيانهم كما فعلوا . .
لكنك تعجز عن ذلك في كل مره . .
وتعتقد بأن المشكله في ذاكرتك [ المُتشبثه بملامحهم ] !
لكن السرٌ ليس في ذاكرتك !
بل هي في تلك | الفراغات العميقه . .
يستحيل نسيانهم وتلك الفراغات تذكرك بهم في كل مره تسمع ( صدى مشاعرهم ) فيها .!
لذلك تأكد . .
إن لم تمتلئ فراغاتهم بنفس جنونهم , إن لم يكن أكثر ..
ستظل تسترجع ذكرياتهم
و [ تحنٌ لهم ]
,’
العرض الشجري
