ذات عمر !
كنت على استعداد مطلق ان " انتزع " قلبي !
وَ اسلمه بين يديك تعبيراً عن حبي الذي جاوز السحب
فَ أسقيتك دم قلبي لَ ترتوي , وَ رحيق ايامي لتهنئ
وضحكة ثغري .. لَ تبتسم . . !
لم يبقى إلا ان أسلمك روحي الطاهره فقط
لكنها انتزعت بوحشيه ! منذ ان ( رأيتك ) معها !!
مَ زالت امناياتي ذاتها ,
" ان انساك كما نسيتني في موعد لقائك بها "
وَ عند الله لا تموت الامنيات!