نعم معروف في الواقع أن الضحية ممكن تكون الشاب أو الفتاة
على حد سواء ............... لكن في الواقع أن المرأة يعفى عنها
ويلطف بها ويلتمس لها العذر و تعفى من أي عقاب وكأن انوثتها
وحساسيتها الاجتماعية اعطتها حصانة من العقاب
اما الشاب فهو السبب ويدمر تدميرا ويشهر به ويفصل من كليته
أو من عمله ويصير الشيطان الرجيم
حتى نحل المشكلة لابد من العدالة في العقاب
الهدار
مشرفنا الفاضل
تحية طيبة
أستاذي الكريم
لافض فوك العدالة في العقاب هي من سوف تحجم هذا التفاقم في تمادي الكثير من الفتيات بالخطأ فنظرة المجتمع لها كضحية نظرة غير عادلة ومصطلح ( الذئب البشري) ماهو الا شماعة علقت الكثير من الفتيات اخاطئهن عليه بالاظافة الي تجريم الشاب فقط
كما تفضلت..!
نعم معروف في الواقع أن الضحية ممكن تكون الشاب أو الفتاة
على حد سواء ............... لكن في الواقع أن المرأة يعفى عنها
ويلطف بها ويلتمس لها العذر و تعفى من أي عقاب وكأن انوثتها
وحساسيتها الاجتماعية اعطتها حصانة من العقاب
اما الشاب فهو السبب ويدمر تدميرا ويشهر به ويفصل من كليته
أو من عمله ويصير الشيطان الرجيم
حتى نحل المشكلة لابد من العدالة في العقاب
الهدار
مشرفنا الفاضل
تحية طيبة
أستاذي الكريم
لافض فوك العدالة في العقاب هي من سوف تحجم هذا التفاقم في تمادي الكثير من الفتيات بالخطأ فنظرة المجتمع لها كضحية نظرة غير عادلة ومصطلح ( الذئب البشري) ماهو الا شماعة علقت الكثير من الفتيات اخاطئهن عليه بالاظافة الي تجريم الشاب فقط
كما تفضلت..!
قد يخونني حرفي أن وقفت بجوار الفتاة ودافعت عنها لـ أبرئها من التهم الموجهه لها
لكن مهلك سيدي من المعروف أنا الأنثى بمجتمعنا غالبه تفتقد الكلمة الطيبة
تعيش الفراغ من ناحية قُرب الرجل بجوارها ورسم عبارات من الإمتنان والتقدير أو الحب والشوق لها
أيا كان أخاها أو أباها فكلا منهم يعيش حياته كيفما يريد
لذا عند أول كلمة حب ستتظاهر بالقوة والثانيه ستتماسك أما الثالثه ستصرخ نعم أن احتاج لحبك
قلبها يسيرها للأسف رغم معرفتها بكل ما يحاك من حولها من خطط تطمح لهدم بناء تلك الفتاة المسلمة
لكن يا سيدي نحن نعرف أن يد واحده لا تصفق والتعاون إذا ما تم يغلب الكثرة مهما تكاثرت قواهم
هي تعلم الخطأ وأنت تعلم الخطأ وكلانا نفهم الغزو الذي سيطر على منازلنا وعقولنا
لما لا تتنازل أيها الرجل قليلاً وتدعم كفاحها وقوتها وتجلعها صلبها لا يستطيع الوصول لها أيا كان
استمع لها افتح قلبك لها لتأمن لك وتكون الإنسان القريب التي تهرول له عند حاجتها
اجعل فكرك وعقلك وعلمك ورجولتك سلاح يحمي أختك وزوجتك وابنتك وأيضا أعراض المسلمين
حينها لن نسمع بكلمة ( الضحية )
يكفينا بأخر المشوار سيركع العدو استسلاما لقوتكم
كل ما نحتاج عقل لنقتلع تلك المفردات من حياتنا
وأيضا قوة ايمان بالله عز وجل
وأيضا حب ودفء يسكن زوايا منزلكم
احتضن اختك ولتغرقك اختك بحنانها الصادق
وبإذن الله لن نرى ألم أو وجع يسكن قلب أي فتاة أو شاب
موضوع شائك وعميق لكن رائع
تقبل ودي وردي
القلادة
تحية طيبة
ليس هناك عذراً لاقتراف الخطئية مهما كانت الظروف مصطلحات خُلقت وأصبحت نقصها سبباً في الانحراف .. كفقد الحنان والاهتمام الخ من هذه المصطلحات التي باتت مطلب كل فتاة وذريعة للخطأ
أستاذتي الكريمة
الانثى الحرة عزيزة النفس لاتُرخص نفسها ولو ماتت دون ان يمسها احد وبأول الامر وأخره الفتاة معها مفتاح ذلك الباب الذي يقودها الانحراف وبالتالي هي من تحدد هل تكون ضحية أو غير ذلك
وليس هناك أسباب للأنحراف سوى دنائة نفسها ..
سئمنا من تعليق التهم المباشرة بسبب الانحراف علي الذكور في حياة المرأة وجعلهم هم من بسببهم أصبحت الفتاة ضحية .. والشئ الوحيد الذي لانختلف عليه الفتاة هي التي تجعل من نفسها ضحية أو لا مهما كانت الظروف فلا عذر لهــا
وان اعتبرت مايدور حولها هي فتنة ويختبر الله بها صبرها لما وصل الحال لما وصل اليه كفتنة المال
للفقير الذي يبقي شريفاً ولا يأكل حراماً بينما غيره سقط امام تلك المغريات ..
..
أن كنا نريد سرد الآسباب والظروف التي جعلت الفتاة تخطئ ماهذا الا التماس عذراً لها وهذا الكلام قد يكون ذريعة لكي تخطئ ..
والمنطق يقول لاعذر للخطأ بمختلف الاديان والاعراف فأن كان احداً يُعذر فهو من سرق للسد جوعه .. فهو املى بالتماس العذر له بدلاً من فتاة اتبعت خطوات الشيطان وتركض وراء وهم زائف وهو الحب لتشبع عاطفتها تلك العاطفة التي لو اشغلتها فيما ينفعها لما لجأت لاشباعها بهذه الطريقة ..
فلا عذر أبداً وماذكرته اعلاه ماهو الا ذرائع للتمادي بالخطأ للجنسين واخيراً ليس هناك مايمسى بضحية فلو تفحصنا المشكلة باولها لوجدناها انها بمحض الارادة المحضة
لاننا رأينا اخوات يعشن بنفس الظروف وبنفس الحالة الاجتماعية والاسرية والمادية فتجد واحد قمة في الخلق والادب وتجد أخرى في قمة الانحراف وقلة الادب وهذه المفارقات تعود لشئ واحد وهي الفروقات الشخصية من شخص الي أخر ..والتي تنطلق منها تصرفات الشخص لنميزه عن الآخر
وهناك فتيات يعشن باوضاع نفسية سئية وظروف اسوى ونجدهن صابرات محتسبات لايسمحن لاحد بأن ينال من شرفهن لو كان الموت دون ذلك
أستغفر الله العلي العظيم
كيف جيرت كلامي بعد اقتطاع جزء منه لخدمة هدفك من الموضوع وتجنيت علي وعلى مشاركتي
انا يا اخي الكريم لست كاتبنا بسيطا ا يلقي الكلام على عواهله او داعيا لفتنه بقلمه لاسمح الله
ولكني كاتبا شارحا لاسباب الفساد من الواقع الذي لاادس راسي في الرمل لاتجاهله وهو واقع
ثم واضعا للحل بما يتماشى مع امانة الكلمة والمنطق والوعي الذي سوف احاسب عليه
وكونك يالمحتار تقطتع كلامي وتاخذ مايوافقك وتحذف مايكمل الفكره فهذا ليس من العدل بشئ اتب وامل العوده لقراءة مشاركتي ومابين سطورها وعدم التسرع واطلاق التهم جزافا لاخيك وتحميل نيته ملاتحتمل
نعم الفتاه اليوم هي الادرى بمصدر الفساد وهي الاقدر على تجنبه
نعم الفتاه هي في عصر اكثر وعيا واعرف باضرار كل العلاقات المشبوهه من
المدرسه والاهل والمجتمع بما فيه من وسائل اعلام وغيرها
ولكن لاياتي الفساد الا بمسبب والبعره تدل على البعير
والانحراف ليس ارادة انسان ولكن الانسان نتيجة اخطاء
فاين مصدر الاخطاء
هل هو البيت ؟؟
أم المجتمع ؟؟
أم الاثنين معا ؟؟
أم ............الخ ؟
هذا ماقلته وهذا ماقال الجميع فكيف فسر كلامي انه دعوه لمنكر وتسهيل له ؟؟
وهذا ماتم اقتطاعه من ردي !!!!!!!!!
اقتباس
ولكن الاهم من؟؟ من الاباء خلق الوازع الديني لدى اسرته
وبث فيهم روح المحبه والألفه والاستماع لبعض
والعيش في كنف الاسره التي تحتوي الجميع ولايظل افرادها
كالغرباء عن بعض ؟؟
من من الاباء والامهات أسس في بيته منهج تربيه لايحيد عنه ابدا لمصلحة ابنائه
وهي التربيه الصارمه في الحق والخلق والمبادئ والمتوازنه في النهي والامر ؟؟
اخي الكريم
عندما تتكون لدينا أسره نموذجيه تعرف كيف تربي وفق العصر ومتطلباته وتواكب تقدمه ووسائل ثورته العلميه موازنة ومواءمة مع القيم المستقاه من الدين الحنيف والقدوه الصالحه
هنا اتفق معك انه لايوجد ضحيه !!!
مثال بسيط جدا
بيت لاتقام الصلاة فيه ولايراقب افراده ولايوجهون ولايوجد به قدة حسنه
هل نتوقع منه ان ينبت نبتت طيبه مباركه عارفه بالمخاطر فتتجنبها ؟؟
من البديهي لا ؟؟
فاين مصدر الخطاء هنا ؟؟ ومن المسئول عن الضياع ان حدث ؟؟
منطق لايجب اغفاله حتى وان كنا نكتب لنقطع دابر الفتنه ولكن الحق احق !!