مُحَمَّـد
وَ يَعُود الشِّعِرْ هُنآ بِصَوتِ شَآعرٌ هُنآ
لِتأْتِيْ بالإِخْتِلاَفِ المُطْلَق
فَالصَّهِيْلُ إمْتَدَّ إِلَى ذَوَآتِ عَطْشَى أُسْتُمِدَّتْ مِنْ نَقَآءِ هطُوْلِكَ الهَتَّآن !
وَ أيُّ رَذَآذ آسْقَيْتَنَآ بِه
جئتَنَآ لِتَنْثُرَ عِقَد اللُّؤْلُؤْ
حَتَّى نَجْمَع حَبَّآتِه بِعِنَآيَه
مُمْتَنَّه لِكَثِيرُكَ المُنْسَكِبْ ,, وَ لِرقَّةِ آبْجَدِيَّتُكَ المِخْمَلِيَّه
فَقَدْ تَنَفَسْتُ الشِّعرَ هُنآ بِعمْقٍ يَـ / عَظِيْمـ !
صَحّ كلِّك / نَبْضَك / آحسَآسَك