كشف موقع صحيفة يديعوت أحرونوت بالعربية 11 أغسطس 2003 النقاب عن قيام وزارة الزراعة الإسرائيلية بتصدير ثمار المانجو إلى الأردن ومن ثم يتم إعادة تغليفها وبيعها إلى الدول العربية وخاصة سوريا والسعودية.
ولم تكشف الصحيفة عن أسباب إعادة تغليف المنتج ، إلا أن المؤكد هو تيقن الإسرائيليين من عدم إقبال السعوديين والسوريين على هذه الثمار لو علموا مصدرها الحقيقي .
أضاف الموقع الإسرائيلي في لهجة استفزاز واضحة إن الطلب السوري والسعودي على هذه الفاكهة الحلوة كبيراً وأن محصول المانجو في 'إسرائيل' هذه السنة كان كبيرًا جدًا وبلغ 30 ألف طن، وهو محصول لم يسبق له مثيل في 'إسرائيل'.
واختتم بالقول أنه في أعقاب ذلك فقد صادق وزير الزراعة الإسرائيلي ' اسرائيل كاتس' على زيادة صادرات المانجو بما في ذلك إلى الأردن ولدول عربية أخرى كسوريا والسعودية. قائلاً :' نعلم أن الطلب على المانجو في الدول العربية كبيرًا'.
لكن الغريب في الأمر هو أن يتم تسريب الخبر بالقول انه يتم إعادة تغليف ثمار المانجو من الأردن بعد استيرادها من 'إسرائيل' وقبل أن يتم تصديرها للدول العربية على حد زعم الموقع الصهيوني .
الجدير بالذكر أن 'إسرائيل' تعتمد اعتماداً كبيراً في مواردها الاقتصادية على الزراعة في الوقت الذي تنبث فيه آلة الدعاية الصهيونية للدول العربية والدول النامية ما تسميه بالراحة الإنسانية عن طريق هجر المهن الصعبة وعلى رأسها الزراعة والتحول إلى دول استهلاكية
الله يستر اليوم منجا ومايندرى وش بعد كذا
أولا مشكور أخوي على نقل الموضوع
لكن مع الاسف دوله مسلمه وعربيه
تساعد اليهود أعداء الاسلام على اخوانها في الله
الاسلام أين الاسلام وأين دم العروبه الذي يجمعنا
مع الأسف......................
والسلام ختام
وتحية الاسلام
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولد الكويت ولد جابر وسعد
كويتي مملوح
االكنز
الحوت
كويتي
مشرفتنا الرائعة شووق
فعلا فية أشياء كثيرة قاعدة تصير في بلدنا ومن دول أخرى المفروض أنها صديقة
والتغلل الأسرائيلي يبحث عن أي مدخل للأسواق العربية
اللة يستر وش يحطون في هالمانجو وبذورة
.................... نايف