إنها بلية عظمى ورزية كبرى أن يتبجح المرء بمعصيته لله عز وجل ويعلنها صريحة مدوية بلسان حالة ومقالة ناسيا أو قل متناسيا حق الله سبحانه وتعالى وفضله عليه.
لذا فقد حذر الشرع المطهر من مجاهرة الله بالمعصية وبين الله تعالى أن ذلك من أسباب العقوبة والعذاب فمن النصوص الدالة على ذلك قوله تبارك وتعالى: { إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا و الآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون } [النور:19]. هذا الذم والوعيد فيمن يحب إشاعة الفواحش فما بالك بمن يشيعها ويعلنها.
وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « كل أمتي معافى إلا المجاهرين » [رواه البخاري ومسلم]
نسأل الله لهم الهداييييــــه
.
كل الشكرر . على موضوعك
من وجهة نظري البسيطه أنا تلك العلاقه علاقه فاشله وبقووووه ..
لو شاركت وهنئت وباركت سأكون بذلك متورطة بعلاقه كاذبة والنهايه قد كتبوه قبل بدايتها ..
كيف لي أن أحب عضو لأنني معجبه بقلمه .. من أخدع نفسي أم أهلي ..
أعتقد أن الفضيحه ستكون هي البداية قبل حبهم الوهمي ..
هل هذا هو الحب قبل الزواج أجل ماذا سنسمي فتره الخطوبه والملكه هل هي تلك علاقه صحيحه
والآخرى محرمه ..
أي عقل كانت تملكه تلك الفتاة ليتها كانت مجنونة أو ربما كانت كذلك وجالس تلعب ..
أين ستكون الثقه والكرامه في حياة تلك الفتاة .. وهل سينسى ذلك الحبيب طريقه
زواجهم لو تمت من الآساس وماهي نظرته لها ..
صدقوني ليس حباً بل فخراً لذلك الشاب أن هناك غبيه ومجنونه طلبته للزواج ..
سيفرح ويستعرض رجولته ..................................؟