هذ1 طول الله عمرك .. صنيدح واحدن من الربع بالديرهـ
كان عندهم عامل فلبيني .. شروا حمدان برتش الله يكرمكم عنه
المهم .. هالعاامل .. سواق تريله بمؤسسة أبوهـ
الرجال لآحظ تسدح عيال الديره عند العاامل وكل شوئ
مارهـ واحد ورآيح معه
المهم الرجال عرف السالفه .. وأخذ العامل
وحطه عند غنمهم .. < عند البعرورات ..
وخلآهـ يسرح بالغنم .. من الفجر ولآ يرجع إلآ المغرب
ومغير يحووفه بالسياارهـ
كل ما شاافه جالس تحت شجرهـ .. قومه وقال إلحق الغنم يالتسلب
وبعد المغرب .. ( عاد هو مسكنه بخيمه بالبر )
يجي عندهـ ويوقف السيارهـ جنب الخيمه .. ويشغل ( قراءن ) ويزبط
براد الشااهي .. وأطلق جلسه .. هو والعاامل على الصاامت
محد يتكلم منهم .. إلى بعد صلاة العشاء .. يروح لبيتهم ينااام
دام هالحال ذ1 لمده أكثر من شهر ,
بعدها جاء واحدن يرطن أنجلش وجلس يسولف مع العااامل ..
قاله :
انا أرعى الغنم .. وأتعب كثير طول اليوم .. تدري ليش
لآن بعد ما أرجع ألقى شئ يريجني .. وأرتاااااااح
قاله : وش هو
قال : مدري .. بس عمي صنيدح يشغله بمسجل سيارته
سأل صنيدح وعلمه بالسالفه كلها ..
ورجع للعاامل .. وقاله : ذ1 قراءن وهذ1 ديننا آلآسلآمي الحنيف
وعلمه بالدين وفهمه ..
آلآن الفلبيني .. مؤذن بمسجد إبو صنيدح بالحارهـ
المهم .. وش رآيكم بالقصه < جاي من سفر ومروووق صح
فديتكم والله