عني فكرة اجنن و انشاء الله تعجبكم : كل واحد يكتب صفحة مضحكة من حياته سواء يوم كان صغير او لما كبر على راحتكم , بس اتكون مضحكة لالالالا تنسون :D
و لكم تحياتي الحارة و انشاء الله بكتب لكم
صفحة مضحكة من مذكراتي:p :D :p :D :p
مر وانا في آخر يوم من الاجازه ناجح لثاني ثنوي كنت مواصل وبكرا الدراسه وطبعا كالعاده كل سنه في مدرسه الله من الزحف المهم قلت أبغا آخذ دش قبل انام ماني فاضي إذا صحيت الكلام هذا الساعه 9.30 بالليل المهم دخل اخوكم بالله الطالب المجتهد نصه نوم وأشغل الدش الما الدافي والفله والعلوم السفره وأنسدح أبي أتمدد والسدحه هي السدحه أثري خبري بنفسي على السدحه والشايب واهلي برا على التلفزيون يفقش عليهم الشايب عن يوم كان صغير المهم ويمر الوقت ياولد
الساعه 10
11
11.30
12
12.30
1
أهلي وين الرجال وينه طالع هالحزه دوره ياولد وينه جاء ما جاء المهم أخوكم داعس في البانيو نووووووووووووووووووووووووووووووووووووم
المهم ويجي الشايب ويسمع صوت الماء ويدق الباب ياولد أفتح يا هوه عدل بدل قلب مررررررررررررررررررررررررره ما فيه فايده
يابنت جيبي لي ملعقه الرجال ناوي يدخل من جد وأنا نووووووووووووم وتجيبي الملعقه الله يحفضها وتك تك تك والباب إنفتح وانا نوم لا من حضي نايم على جنب يعني انتم فاهمين أستر يدخل الشايب ولا صحيت الرجال يحسبني مت ويدقني يبي يعدلني خلاااااااااااااااااااااص وثق اني مت لا وأهلي عند الباب يتفرجون هو دق بس إلا انا ناط بوجهه إلا هو طار عقله وأخواني الصغار كل واحد فاك عيونه 50 بوصه يتأملون ويلزخني بذاك المخمس الي ما راح أنسااااااااه ويهاوش أنا إلى الحين ماش نا أستوعبت الوضع يو شبك الكف وصحاني إلا انزل راسي إلى الطعه وش ذا الكلام يااااااااااولد أطلع برا ويديني مغطي لا والشايب رايق يبي يهاوش بالحمام الي فالها البزارين يتأملون أنواع النظرات وأطلعهم ياولد وش السالفه يا هوه كيف أطلع ألحين مالي وجه أول مره ماأفكر بالجلد الي يبي يجيني المهم وأجلس شوي وأكمل الدش وأطلع إلا الرجال يتحراتي بالغرفه خلاني ألبس ولزخني شوي وراح ينام وانا مالعاده أصيح على السرير مع بدايه عام دراسي جديد...........
ها القصه صايره وانا في اولى ثانوي....بس ما راح انسى التفشيله الي تفشلتها..
كنت توني قاصه شعري قصه قصيره مررررررررررره عاد انا مستانسه (لاني اقدر الحين اسوي الي ابي اي تسريحه فبالي اسويها )يوم قمت
الصبح بللت شعري بشوي مويه وحطيتلك ذاك الجل وكشخت ولبست المريول المهم مشى طابور فصلي الا انا اسمع المراقبه تناديني(عاد انا معروفه في المدرسه با الهبال ) كملت طريقي وما كأن احد ينادي لا واسولف بعد مع الي جنبي ما وصلت الدرج الا المديره مستقعده لي مسكتني وخلتني واقفه الين فضت الساحه من البنات قلت في نفسي(احسن محد شايفني وهي تهاوشني مدريت وش بتسوي فيني)قامت النذله وسحبتني للحمامات وانا مدري وش القصه ودخلت راسي تحت المغسله وغسلت شعري لا وما كفاها بعد جابت زيت وحطته على شعري وانا اقولها خلاص يكفي المويه وهواش انا وياه بس صارت هي اقوى مني وحطته .قلتلها منيب داخله الفصل وانا معصبه ..
قالتلي والله كيفك مستقبلك ولا مستقبلي<<<<مستقبل بها الشكل ما ابيه
وخلص اليوم وانا برى ما حضرت ولا درس بس علي شكل يموت من الضحك ......وهذا يوم مراح انساااااااااااااااه كل حيااااااتي:p
خلصت محاضرة في الكلية،،، وانا في المدرج،، أتصلوا أصحابي وقالوا لي إنهم مستنيني عند باب الكلية،،،
واخوكم ما فيه يستنا الأسانسير،،، كلها دورين،،، وانزل مع الدرج بسرعة،،، وبخطوة سريعة،،، وقعدت أطلطل أدور أصحابي وألمح معاهم واحد من زمان ما شفته،،، وأنا أرفع يدي ابغى أشاور،،،، و طررررراااااااخخ،،،،
غيمت الدنيا في عيوني ولفت سبع لفات،،، وبديت أشوف الوان غريبة أول مرة أشوفها،،، وفجأة،،، بدات الرؤية تتضح.
اتاريني خبطت في الباب الزجاجي لمدخل الكلية،،، وكتبي طاحت ونظارتي صارت ستينتلاف وصلة،، وجبهتي قبقبت.
على ما استوعبت الموضوع،،، وأسمع صوت تنسيم،،، ثم صوت أشبه بالشهقة،،، وأطل حواليني ،،، ما في شي،،، وبدأ الصوت يعلي وأسمع صوت أنفاس متلاحقة مع شهقات كنها صوت دولاب بيندف.
واطل ألاقي طاولة جنب الباب ووراها شي يتحرك.
قربت،،، وألاقي السيكيورتي منسدح على الأرض وماسك بطنه من قوة الضحك والآصوات اللي كنت أسمعها هي أنواع الضحك.
قام لملم نفسه وهو يعتذرلي على ضحكه،،، قلتله عادي يا بو الشباب،،، قلي تعال أوريك شي،،، وأشرلي على مكان أثر جبهتي على الباب،،، ولقيت تحتها بعشرين سنتي دويرة ثانية،،، قاللي لسه واحد قصير خبط في الباب قبلك من ربع ساعة.