( بٌٌٌٌٌٌٍٍٍٍٍُُُُُـٌٌٍٍٍُُقإأآأيـإأآأجٌٌٍٍُُـٌٍُرٌٍ ٌُوٌٌٍُحٌٌٍٍٍُُ )
ومـــنــحــهــا وردة حـــــمــــراء
فــمــنـحـتـه عــمــرهــا كـــلـــه
وعــاشــا تــجـربـة حــــب جـمـيـله
و مـــع مـــرور الأيــام
فـشـلت الـتـجربة
فــــخـــســـر هــــــــــو .... وردة
و خـــســـرت هــــــي ....عـــمـــرا
اين ذاك الحب الذي
صار سراب ..
واقفلت عليه جميع الابواب
وتسرب الشوق من تحته
يستجير ويتمنى اللقاء ..
اي حبا نرسمه فى قلوب البشر
ونعدهم بالهناء .والسرور
وقلبا لايخووون
ومع الايام ..
نكتشف انه
حبا من هباء
عندما تموت لحظات الهوى
ويرحل معنا شوق الأمنيات
ويتجدد حولنا زيف الأمان
وبعد لحظات
يتلاشى
الحرف نهائيا
خلال وجود اللانهايه
انسان يحمل معه قلب انسان
يتجرد من خلفيات انسان
ويمحي بصدره
همس وحنان
ليسقى رحيله
بأغتراب
الأرواح
يااااه ما أقسى كلماتك؟!
ومااجمل هذا البوح.؟
وكم هو مؤلم العزف على الجراح..!
ولكن بقدر الم لابد ان فيه سحرا من نوع خاص...
بعداً أخر لا يستوعبه الا ذاك القلب العليل...!!
سلمتِ وسلم هذا البوح الراقي
وسلم هذا الاحساس الذي احس فأبدع
والذي كتب فاسر القلوب
تحية لك من القلب ملؤها التقدير
العرض الشجري
