\
\
جئتُ لأحضان المساء
وسأرتـــمي بروحي لأجلِ ابداعٍ ناشدنــي بأن آتــي هنا ..
وشرفات تنادي للروعه ..
وصفحة سيدي الراقي /ضجيج
صفحة تحكي لنا بيتٌ مكــسور
يوجد بداخله همسات يداعبها الهوى
يرومها القلب ويعشق رحيقها
صمت النوى
تطيب للنسمات ان تحمل عشقها
صفحة تتدحرج على اسطرها
ومضات قلب ٍ
ذاب في ليلٍ صافحَ النجم واليه قد أوى
اقتربت مكامن الإبداع واعطت سرها
لبريق وجدانك
ضجيـــج
\
ذلك البيت رقصت لأجله اجراس الهمس
واعلنت ها هنا قمّة روعته حتى بوجود الخلل اللذي تدّعيه ..
و تتوّج كلّ حجرةٍ بأريج عطرها
فالغيث أتى وزهر الربيع قد نما
\
\
لك حروف الغلا ..