.: وأحُبكَ أكثرَ مِنْ جِنونيْ :.

[! غرام !]

سوف أرتديكَ ميلادي ..


وعطريْ ..


وثورة جنونيْ



واشدوكَ .. بتوحشنيْ كُل مساءَ ..



برغمِ سقيع سطوريْ ..



وإرتجاف الحرف ,



إلا أن حنيني إليكَ قسراً .. يرفضُ إتساع اللغةُ ..



ويتمرد ..!

[! غرام !]

وبين ظفائريْ التي أغُذيها بعشقك



وبين رشق حنيني خلف شارتكَ



أسقطُ كالمطر أنوثةً تعزفُ جنوناً في مدونةِ التاريخ



يربُت على كتفيْ رحيقُ هذيان



ويعزفنيْ العشقُ على وترهِ السبعون



من أنا قبلكَ ؟!

وكيف كُنتُ لولاك ..!!

[! غرام !]

قالت أم كلثوم : أنا لولا أنت لم أحفلْ بمن راحَ وجاء!


وأنا أقولْ : لولاك لمْ يُكتبَ لحرفيْ الخلود


ولم أتنفسَ الصُعداء ..

[! غرام !]

وَ



وَ



http://www.6rb.com/song3/mor/thekra/thekra-ba7lm.ram

[! غرام !]

بإسم تكوين الأناث ..


وتربيتةَ الإغواء ..


والوانِ الغيثُ


وتشكيلُ الجَسد ..


وإنسدالِ الروح خلفُ فِتنةُ الحرفْ


المُترجمةُ منكَ ..




هاأنا أنحدرُ منكَ إليكَ في كأسُكَ نبيذاً يَرفضُ الترجمةَ


سوى على شفتيكَ ..


وقد فقدت ترجمة إين تكونَ من خارطةُ طريقيْ اليكَ !!


لن يغفرُ الحرفُ تعرّج غيماتيْ حينَ غفت عن صراطكِ


ذاتَ مساء ..


ولن أنعمَ بجنتكُ


حين سقطت حروفَ لُغتيْ من إحدى حقائبُكَ

[! غرام !]

وكأنني أحطم زجاج المسافه.. بيني وبيني


ياأنا ..


بحق من رتلّنا عبر عامين قصيدة واحده ..


وجعلني الوريد الأوحد في فؤادك ..


إمنحني الإكتساء بنهر لقاءك ..




فلا وطن لي سواك ..

[! غرام !]

مليكي ..




حين تتنهدتك القصائد ونهر الفرات ..!!



تُزهرني مفرداتك .. لأعود لـ مقعدي ..



حاملة نثيث غيم .. ورذاذ ندى ..



وهمس ماء .. وحبال ضوء



كلها تتجزء لألف قسيمه



وتملأ ذاكرة العشق صخباً باذخاً ليس سوى لك



سأبيع أمسياتي في( بعيد عنك)


وصباحاتي في.. ( مافيّا عيش إلا معك )


ولي ميلادُ بها



وأتوسد الفرح في عينيك ..




وأحبك كما ينبغي,,

[! غرام !]

" لأني أحبك ..



لحظات كتب لها البقاء ..



فلتبقى بيننا"

[! غرام !]

سأخلعُ أساوريّ ,



وَ أغتسِلُ بماءِ جبينك / أتوارى خلفَ كتِفكَ وَ أهمسْ



إمتدادُكَ في أوردتي .. !



يعني إقتلاعَ جذورِ تاريخي الأسبق ,



وَ سباتُكَ على مُنعطقاتِ حواسي وَ جهاتي السبع



لـ أقفَ على تدفقَ رُذاذِ أنفاسِكَ وأسألكَ الرويدا ..!



كي لا اسقطَ خلفكَ فـ أفقدك

[! غرام !]

مليكيْ ..


تعثرتْ بيـّنَ مُثنى قلبكَ وَ عقلِكَ ../ وَتوقِفْ بيّ الـ زَمنْ