عندما شاهد ملاين المشاهدين الإنجليز المباراه التحضيريه لمنتخبهم أمام المنتخب السعودي
لتصفيات كأس العالم عام 98 انبهر هؤلاء الملاين يا أخي العزيز لمهارات نجم قل مثيله في ملاعبنا الكرويه .......لا..لم تأتي من محض الصدف ...
تراقص الذئب بكامل الدفاع الانجليزي واصبحو نجوم ملايين الدولارات
سلعه رخيصة الثمن
امام الذئب ...
لو لم يكن سامي.. هلاليا ..لم أكن انا وغيري نشجع الفريق الهلالي..
لاعب رسم في وجوه البواسر بسمة السعاده
لم ينتظر لا منك ولا من غيرك كان من كان..
أن يسخر به وبتاريخه.
وهو بلا ادنى شك غني كل الغناء عن مديح أو اطراء أو ثناء من أي شخصيه
سواء كانت بارزة أم لم تكن..
وقيمة الإنسان ما يملك اخي العزيز..
فكم من قلوب تفطرت بسبب هذا الذئب
حتى وهو في عداد الوداع يكفي فخرا..
أنه أجبر المتعصبون أن يصفقو له في آخر
عهده..
ولكن كما قال القائل...
وإذا أراد الله نشر فضيلة
طويت‘ أتاح لها لسان حسود
لولا اشتعال النار فيما جاورت
ماكان يعرف طيب عرف العود
وجوده لو منحنطا تمثالا مهجورا..
بحد ذاته...لنا كهلالين بطوله؟
فيكفي مشاهدته عن مشاهدة كؤوس اللعبه
سامي عشق لا ينتهي ....صدقني..
وإن قلنا سامي..فالبقيه أسااااامي..