من وجهة نظري
لو كان الرجل متمسك في زوجته
لما طلقها من أجل صديقه
لانه يستطيع أن يقنعها بالكلام اللين
والكل يعلم بان المرأة تروض بالكلمة الطيبة
يعني
الشاب كان في الأساس لايريد اكمال الزواج
وان كان طلقها لانه منفعل
فليس عليك ألا أن
تحاول أن تقنع صديقك بإرجاع زوجته
فلن يكون لك الا الاجر من الله تعالى
ومن قصتك يتضح بان صديقك سيسمع منك وقد ينفذ ماتطلب
كما أود تطلب منه أن يستخير
فلا ندم من استخار