لطالما وقفت على عتبات كتابتك...
أتأملها بكل دقة... حروفها...ومعانيها...
وكل شيء فيها...يالله كم أعجزتني الحروف...
وكم أذهلتني الكلمات.....وكم صفق قلمي ليعلن أن هناك
من حاز على كل الجمال الأدبي الذي يحلم به الأديب..
حــلاها تميمي ..
لقد رفض قلمي الكتابة عما يدور في خلده عندما قرأ عباراتك..
أتعلمين لماذا؟
لأنه ولأول مرة عجز عن التعبير..
أنتظر جديدك...