اتجهت فئة من الشباب .. إلى السعي الحثيث حول البحث عن هذه الطبقة من النساء .. اللاتي يغوين الشباب بتلك الكلمات والأسماء المستعارة .. والشاب على نياته ( يدفع ) من أجل أن يبني علاقة .. ولا يدري أنه هكذا تبنى العلاقات العاطفية
( اشحن لي وأعرضك ) ..
وبمثل هذه الأسماء المستعارة .. يغتر الشباب .. وينطلقون بحثـاً عن العواطف المفقودة .. شباب كل همه ( مكالمة هاتفية ) مع محبوبته .. يشبع فيها شهوته السمعية .. في انتظار إشباع رغبته الجنسية حتى ولو بعد أمـدٍ طويل من تلك العلاقة ..
..
( أشحن لي وأعرضلك )
تحت هذا المسمى .. المستفيد الأول هم البنات .. اللاتي يربحن المال والاتصال المجاني وإشباع رغباتهم أيضاً .. وأعتقد أن الواحدة منهم تكسب في الليلة الواحدة مارصيده أكثر من 300 ريال على أقل التقدير ثم تتصرف فيها كيفما شائت ..
(أشحن لي وأعرضلك ) ..
تحت هذا المسمى يضيع الحياء .. وتتكسر كُل الأخلاق .. ويباع العرض .. لا ليس العرض وإنما الشرف .. لا وإنمــا الدين ..
لاحول ولاقوه إلا بالله..
للأسف أخي في لله مثل هذه الطبقة تكاثرت مثل الميكروبات البكتريه؟ الفاسدة.
والفطريات القذرة ..
ومن المسؤول يطول النقاش في ذلك ، ولكن دون شك هي البنية الأساسية . وقل الوازع الديني . فلم تعد تلك البكتريه تخشى شيء
فهي بلاكرامه ولا أخلاق ..
والبنات كما ذكرت ... فقدوا شرفهم ... أصبحوا يتاجرون بأصواتهم ... ولا ندري غدا ما سيفعلون ... قد تصل للمتاجرة بأجسادهم ... فئة فاسدة لا تستبعد عنها شيء ...
اللهم اهد شبابنا وبناتنا ...
شكرا لك أخو الورور على هذا الموضوع ... وبانتظار جديدك ...