نقل أحد الاشخاص قصيده لنزار قباني .. وهي قصيدة بلقيس ، فكتبت رأيي في نزار وقصائده ، وأنا تعتبر خواطر ، فلا وزن ولا قافيه ...
وأنا لا اشملها جميعاً ولكن أغلبها ، فأتى من أتى ليجعلني لا أفهم في الشعر ، ولا أعرف فيه شيئاً ..
لم أرد عليه مباشره ، وفضلت أن أرد بقصيده .. أوضح فيها وجهة نظري بهذا النوع الذي يسمى شعراً ، وهو في الحقيقة نثراً وليس شعراً .. فدمج المفاهيم يدل على قصور من دمجها ...