 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
اصلا اذا المرأه كان يوجد من يخدمها في بيت ابيها فهذي المرأه دلووعه ومهيب سنعه .. ومو لزاما على رجلها انه يجيب لها شغاله ..
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
للأسف أخي العزيز إن هالكلام غلط وما أظن إن ثقافتك الواسعة صحيحة في هذه النقطة
لأنه وأنا أخوك الرجل ملزوووووووووووووووووووووم ((وهذي أقولها وأنا متأكد منها كل التأكد)) بأنه لا ينقص على زوجته شيء كانت تاخذه ببيت أهلها ,,, إلا إذا هي وافقت على غير كذه ,,, وهذا الكلام أنا سامع شيوخ وعلماء يقولونه وأنا أخوك
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
واذا الأم ماعلمت بنتها السنع منذوو نعومت اظفارها صدقيني مصير البنت تقعد في حضن امها الين تعجز وهي على دلعها مع امها ..
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
كل بنت ولها نصيبها وأنا أخوك ,,, والسنع مو بس بالطبخ والتكنيس وتمسيح الجدران

السنع بالإدارة والسيطرة على المنزل وحسن تربية العيال ,,, يعني كثير حريم سنعااات وأنا أخوك وما يشتغلون بأنفسهم ,,, عندهم شغالات يشتغلون بس طبعا تحت إدارتهم ,,,
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
يعني من جد استغربت قولك بأن المرأه تفضلا منها انها تخدم بيتها وزوجها ..
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
عادي وأنا أخوك ,,, ما قد خذيت بالفقه وبالتفسير وبالحديث بأن المرأة لو ماتبي ترضع عيالها من حقها إنها ما ترضعهم !!! وما قد سمعت بأن المرأة من حقها تاخذ راتب من زوجها على الترضيع !!!
وبعدين ياليت تحدد وش تقصد هنا بخدمة المرأة لزوجها ؟؟؟؟؟؟ خدمته هو شخصيا واجب عليها
لكن انها تشيل شغل البيت من تكنيس وتمسيح وتنظيف ماهو واجب عليها
إذا كانت هي ببيتها عندها شغالها تسوي الشغل هذا عنها ,,, هي من واجباتها خدمة زوجها شخصيا لكن مو خدمة المنزل ,,, ولاحظ إن في فرق بين الأمرين هذولي ,,, وكذلك من واجباتها الإدارة على الشغالات ومراقبتهم طبعا لأنهم حريم والزوج ما يقدر يراقبهم
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
انا مستعد اعطيك رقم احد المشايخ الكبار واتصلي عليه بنفسك وأسأليه عن جميع معاني هذه الايه ..
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
أخي العزيز لمعلوماتك الشيوخ والعلماء اللي انت تقولهم يدرسون من كتب ابن كثير التفسير ,,, ويستقون معلوماتهم منه ,,, وبإمكانك تدق على واحد من هالعلماء وتسأله من وين درس التفسير
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
بأمكانك ان تسألي عالم له باع طويل في تفسير القرآن
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
ما أدري من العالم حقك اللي له باع طويل في تفسير القرآن وبيكون أفضل من ابن كثير

عطني اسم واحد وأوعدك إني بأقراه وبتقراه ندوووو بعد
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
ثاني شي انا ماادري وش دخل الياهو في التفسير .. او يمكن انك بعد قريتي تفسيرات الياهو للقرآن خخخخخخخخخخ
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
استغرب من جهل بعض الإخوان والأخوات بالانترنت وبجهلهم بما فيه من فوائد ,,, وعندهم الانترنت مقصور على شات ومنتدى وايميل ومسنجر يدخلون يضحكون فيها ,,, والأكثرية يدخلونها بأهداف غير شريفة ((كلنا عارفينها)) ويحسبون إن الانترنت بس كذه
أخي العزيز لو رحت للياهو وسويت بحث عن مواقع فيها تفسيرات للقرآن كتفسير ابن كثير وغيره ,,, ستجد من النتائج ما يرضيك ويثلج صدرك ,,, وستجد مواقع إسلامية فيها الكثير من الأشياء المفيدة والمعلومات القيمة ,,, الانترنت ماهو مقصور على منتدى وايميل وأنا أخوك

<<<< مدري تعرف هالمعلومة ولا لا
هذي فائدة الياهوو في مثل هذه المواضيع أخي العزيز ,,, مو بس فايدة الياهوو إنه فيه ايميل ومجموعات بريدية

,,, وإذا مو عاجبك الياهوو روح لجووجل أو لأين
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
اخوي ميشو من قالك اني افسر الايات على كيفي .. اولا انت مو عالم ولا أهل انك تقول بأني افسر الايات على كيفي لانك لاتمتلك الثقافه اللي تؤهلك انك تقول الايه هذي تفسيرها كذا وكذا ..
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
نعم أنا أعترف بإني مو عالم وما ألم بجميع تفاسير القرآن ولا ألمّ حتى بربع التفاسير ,,, بس مدري إنت تشوف نفسك أهل
بس أنا استوقفني تفسيرك للآية لأنه أولا ماهو واضح في الكلام تفسيرها اللي انت قلته ,,, يعني الآية ما قالت واشتغلن في بيوتكن ولا قالت وقرن في بيوتكن واشتغلن !!!!!
الآية تقول (( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا )) الأحزاب 33
وتفسيرها أخي العزيز (( الذي استطعت الوصول إليه من الياهوو

)) كالتالي ,,,
في تفسير ابن كثير:
وَقَوْله تَعَالَى : " وَقَرْنَ فِي بُيُوتكُنَّ " أَيْ اِلْزَمْنَ بُيُوتكُنَّ فَلَا تَخْرُجْنَ لِغَيْرِ حَاجَة وَمِنْ الْحَوَائِج الشَّرْعِيَّة الصَّلَاة فِي الْمَسْجِد بِشَرْطِهِ كَمَا قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لَا تَمْنَعُوا إِمَاء اللَّه مَسَاجِد اللَّه وَلِيَخْرُجْنَ وَهُنَّ تَفِلَات " - وَفِي رِوَايَة - " وَبُيُوتهنَّ خَيْر لَهُنَّ " وَقَالَ الْحَافِظ أَبُو بَكْر الْبَزَّار حَدَّثَنَا حُمَيْد بْن مَسْعَدَة حَدَّثَنَا أَبُو رَجَاء الْكَلْبِيّ رَوْح بْن الْمُسَيِّب ثِقَة حَدَّثَنَا ثَابِت الْبُنَانِيّ عَنْ أَنَس رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ : جِئْنَ النِّسَاء إِلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْنَ يَا رَسُول اللَّه ذَهَبَ الرِّجَال بِالْفَضْلِ وَالْجِهَاد فِي سَبِيل اللَّه تَعَالَى فَمَا لنَا عَمَل نُدْرِك بِهِ عَمَل الْمُجَاهِدِينَ فِي سَبِيل اللَّه تَعَالَى فَقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَنْ قَعَدَتْ - أَوْ كَلِمَة نَحْوهَا - مِنْكُنَّ فِي بَيْتهَا فَإِنَّهَا تُدْرِك عَمَل الْمُجَاهِدِينَ فِي سَبِيل اللَّه تَعَالَى " ثُمَّ قَالَ لَا نَعْلَم رَوَاهُ عَنْ ثَابِت إِلَّا رَوْح بْن الْمُسَيِّب وَهُوَ رَجُل مِنْ أَهْل الْبَصْرَة مَشْهُور . وَقَالَ الْبَزَّار أَيْضًا حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا عَمْرو بْن عَاصِم حَدَّثَنَا هَمَّام عَنْ قَتَادَة عَنْ مُورِق عَنْ أَبِي الْأَحْوَص عَنْ عَبْد اللَّه رَضِيَ اللَّه عَنْهُ عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِنَّ الْمَرْأَة عَوْرَة فَإِذَا خَرَجَتْ اِسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَان وَأَقْرَب مَا تَكُون بِرَوْحَةِ رَبّهَا وَهِيَ فِي قَعْر بَيْتهَا " وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ عَنْ بُنْدَار عَنْ عَمْرو بْن عَاصِم بِهِ نَحْوه . وَرَوَى الْبَزَّار بِإِسْنَادِهِ الْمُتَقَدِّم وَأَبُو دَاوُدَ أَيْضًا عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " صَلَاة الْمَرْأَة فِي مَخْدَعهَا أَفْضَل مِنْ صَلَاتهَا فِي بَيْتهَا وَصَلَاتهَا فِي بَيْتهَا أَفْضَل مِنْ صَلَاتهَا فِي حُجْرَتهَا " وَهَذَا إِسْنَاد جَيِّد وَقَوْله تَعَالَى : " وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّج الْجَاهِلِيَّة الْأُولَى " قَالَ مُجَاهِد كَانَتْ الْمَرْأَة تَخْرُج تَمْشِي بَيْن يَدَيْ الرِّجَال فَذَلِكَ تَبَرُّج الْجَاهِلِيَّة . وَقَالَ قَتَادَة " وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّج الْجَاهِلِيَّة الْأُولَى " يَقُول إِذَا خَرَجْتُنَّ مِنْ بُيُوتكُنَّ وَكَانَتْ لَهُنَّ مِشْيَة وَتَكَسُّر وَتَغَنُّج فَنَهَى اللَّه تَعَالَى عَنْ ذَلِكَ وَقَالَ مُقَاتِل بْن حَيَّان " وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّج الْجَاهِلِيَّة الْأُولَى " وَالتَّبَرُّج أَنَّهَا تُلْقِي الْخِمَار عَلَى رَأْسهَا وَلَا تَشُدّهُ فَيُوَارِي قَلَائِدهَا وَقُرْطهَا وَعُنُقهَا وَيَبْدُو ذَلِكَ كُلّه مِنْهَا وَذَلِكَ التَّبَرُّج ثُمَّ عَمَّتْ نِسَاء الْمُؤْمِنِينَ فِي التَّبَرُّج . وَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنِي اِبْن زُهَيْر حَدَّثَنَا مُوسَى بْن إِسْمَاعِيل حَدَّثَنَا دَاوُدُ يَعْنِي اِبْن أَبِي الْفُرَات حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن أَحْمَر عَنْ عِكْرِمَة عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا قَالَ تَلَا هَذِهِ الْآيَة" وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّج الْجَاهِلِيَّة الْأُولَى " قَالَ كَانَتْ فِيمَا بَيْن نُوح وَإِدْرِيس وَكَانَتْ أَلْف سَنَة وَإِنَّ بَطْنَيْنِ مِنْ وَلَد آدَم كَانَ أَحَد يَسْكُن السَّهْل وَالْآخَر يَسْكُن الْجَبَل وَكَانَ رِجَال الْجَبَل صِبَاحًا وَفِي النِّسَاء دَمَامَة وَكَانَ نِسَاء السَّهْل صِبَاحًا وَفِي الرِّجَال دَمَامَة وَإِنَّ إِبْلِيس لَعَنَهُ اللَّه أَتَى رَجُلًا مِنْ أَهْل السَّهْل فِي صُورَة غُلَام فَآجَرَ نَفْسه مِنْهُ فَكَانَ يَخْدِمه فَاتَّخَذَ إِبْلِيس شَيْئًا مِنْ مِثْل الَّذِي يُزَمِّر فِيهِ الرِّعَاء فَجَاءَ فِيهِ بِصَوْتٍ لَمْ يَسْمَع النَّاس مِثْله فَبَلَغَ ذَلِكَ مَنْ حَوْله فَانْتَابُوهُمْ يَسْمَعُونَ إِلَيْهِ وَاتَّخَذُوا عِيدًا يَجْتَمِعُونَ إِلَيْهِ فِي السَّنَة فَيَتَبَرَّج النِّسَاء لِلرِّجَالِ قَالَ وَيَتَزَيَّن الرِّجَال لَهُنَّ وَإِنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْل الْجَبَل هَجَمَ عَلَيْهِمْ فِي عِيدهمْ ذَلِكَ فَرَأَى النِّسَاء وَصَبَاحَتهنَّ فَأَتَى أَصْحَابه فَأَخْبَرَهُمْ بِذَلِكَ فَتَحَوَّلُوا إِلَيْهِنَّ فَنَزَلُوا مَعَهُنَّ وَظَهَرَتْ الْفَاحِشَة فِيهِنَّ فَهُوَ قَوْل اللَّه تَعَالَى " وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّج الْجَاهِلِيَّة الْأُولَى "
وباقي تفسير الآية بإمكانك الوصول إليه عبر هذا الرابط :
http://quran.muslim-web.com/tafseer/KATHEER/033033.html
وفي تفسير الجلالين:
"وَقَرْنَ" بِكَسْرِ الْقَاف وَفَتْحهَا "فِي بُيُوتكُنَّ" مِنْ الْقَرَار وَأَصْله : أَقْرِرْنَ بِكَسْرِ الرَّاء وَفَتْحهَا مِنْ قَرَرْت بِفَتْحِ الرَّاء وَكَسْرهَا نُقِلَتْ حَرَكَة الرَّاء إلَى الْقَاف وَحُذِفَتْ مَعَ هَمْزَة الْوَصْل "وَلَا تَبَرَّجْنَ" بِتَرْكِ إحْدَى التَّاءَيْنِ مِنْ أَصْله "تَبَرُّج الْجَاهِلِيَّة الْأُولَى" أَيْ مَا قَبْل الْإِسْلَام مِنْ إظْهَار النِّسَاء مَحَاسِنهنَّ لِلرِّجَالِ وَالْإِظْهَار بَعْد الْإِسْلَام مَذْكُور فِي آيَة "وَلَا يُبْدِينَ زِينَتهنَّ إلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا" "وَأَقِمْنَ الصَّلَاة وَآتِينَ الزَّكَاة وَأَطِعْنَ اللَّه وَرَسُوله إنَّمَا يُرِيد اللَّه لِيُذْهِب عَنْكُمْ الرِّجْس" الْإِثْم يَا "أَهْل الْبَيْت" أَيْ نِسَاء النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "وَيُطَهِّركُمْ" مِنْهُ
وتصله عبر هذا الرابط:
http://quran.muslim-web.com/tafseer/...EN/033033.html
وفي تفسير الإمام الطبري:
وَاخْتَلَفَتِ الْقُرَّاء فِي قِرَاءَة قَوْله : { وَقَرْن فِي بُيُوتكُنَّ } فَقَرَأَتْهُ عَامَّة قُرَّاء الْمَدِينَة وَبَعْض الْكُوفِيِّينَ : { وَقَرْن } بِفَتْحِ الْقَاف , بِمَعْنَى : وَاقْرَرْنَ فِي بُيُوتكُنَّ , وَكَأَنَّ مَنْ قَرَأَ ذَلِكَ كَذَلِكَ حَذَفَ الرَّاءَ الْأُولَى مِنْ اقْرَرْنَ , وَهِيَ مَفْتُوحَة , ثُمَّ نَقَلَهَا إِلَى الْقَاف , كَمَا قِيلَ : { فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ } 56 65 وَهُوَ يُرِيد فَظَلِلْتُمْ , فَأُسْقِطَتْ اللَّام الْأُولَى , وَهِيَ مَكْسُورَة , ثُمَّ نُقِلَتْ كَسْرَتهَا إِلَى الظَّاء , وَقَرَأَ ذَلِكَ عَامَّة قُرَّاء الْكُوفَة وَالْبَصْرَة : { وَقِرْنَ } بِكَسْرِ الْقَاف , بِمَعْنَى : كُنَّ أَهْل وَقَار وَسَكِينَة { فِي بُيُوتكُنَّ } . وَهَذِهِ الْقِرَاءَة وَهِيَ الْكَسْر فِي الْقَاف أَوْلَى عِنْدَنَا بِالصَّوَابِ ; لِأَنَّ ذَلِكَ إِنْ كَانَ مِنَ الْوَقَار عَلَى مَا اخْتَرْنَا , فَلَا شَكَّ أَنَّ الْقِرَاءَة بِكَسْرِ الْقَاف , لِأَنَّهُ يُقَال : وَقِرَ فُلَان فِي مَنْزِله فَهُوَ يَقِر وُقُورًا , فَتُكْسَر الْقَاف فِي تَفْعَل ; فَإِذَا أَمَرَ مِنْهُ قِيلَ : قِرْ , كَمَا يُقَال مِنْ وَزَنَ : يَزِن زِنْ , وَمِنْ وَعَدَ : يَعِد عِدْ , وَإِنْ كَانَ مِنَ الْقَرَار , فَإِنَّ الْوَجْهَ أَنْ يُقَالَ : اقْرَرْنَ , لِأَنَّ مَنْ قَالَ مِنَ الْعَرَب : ظَلْتُ أَفْعَل كَذَا , وَأَحَسْتُ بِكَذَا , فَأَسْقَطَ عَيْنَ الْفِعْل , وَحَوَّلَ حَرَكَتهَا إِلَى فَائِهِ فِي فَعَلَ وَفَعَلْنَا وَفَعَلْتُمْ , لَمْ يَفْعَل ذَلِكَ فِي الْأَمْر وَالنَّهْي , فَلَا يَقُول : ظِلّ قَائِمًا , وَلَا تَظَلّ قَائِمًا , فَلَيْسَ الَّذِي اعْتَلَّ بِهِ مَنْ اعْتَلَّ لِصِحَّةِ الْقِرَاءَة بِفَتْحِ الْقَاف فِي ذَلِكَ يَقُول الْعَرَب فِي ظَلِلْت وَأَحْسَسْت ظَلْتُ , وَأَحَسْتُ بِعِلَّةٍ تُوجِب صِحَّته لِمَا وَصَفْت مِنَ الْعِلَّة , وَقَدْ حَكَى بَعْضهمْ عَنْ بَعْض الْأَعْرَاب سَمَاعًا مِنْهُ : يَنْحَطَنَّ مِنْ الْجَبَلِ , وَهُوَ يُرِيد : يَنْحَطِطْنَ , فَإِنْ يَكُنْ ذَلِكَ صَحِيحًا , فَهُوَ أَقْرَب إِلَى أَنْ يَكُونَ حُجَّة لِأَهْلِ هَذِهِ الْقِرَاءَة مِنَ الْحُجَّة الْأُخْرَى .
وبإمكانك الوصول إليه عبر هذا الرابط:
http://quran.muslim-web.com/tafseer/TABARY/033033.html
وفي تفسير القرطبي:
فِيهِ أَرْبَع مَسَائِل : الْأُولَى : قَوْله تَعَالَى " وَقَرْنَ " قَرَأَ الْجُمْهُور " وَقِرْنَ " بِكَسْرِ الْقَاف . وَقَرَأَ عَاصِم وَنَافِع بِفَتْحِهَا . فَأَمَّا الْقِرَاءَة الْأُولَى فَتَحْتَمِل وَجْهَيْنِ : أَحَدهمَا : أَنْ يَكُون مِنْ الْوَقَار , تَقُول : وَقَرَ يَقِر وَقَارًا أَيْ سَكَنَ , وَالْأَمْر قِرْ , وَلِلنِّسَاءِ قِرْنَ , مِثْل عِدْنَ وَزِنَّ . وَالْوَجْه الثَّانِي : وَهُوَ قَوْل الْمُبَرِّد , أَنْ يَكُون مِنْ الْقَرَار , تَقُول : قَرَرْت بِالْمَكَانِ ( بِفَتْحِ الرَّاء ) أَقِرّ , وَالْأَصْل أَقْرِرْنَ , بِكَسْرِ الرَّاء , فَحُذِفَتْ الرَّاء الْأُولَى تَخْفِيفًا , كَمَا قَالُوا فِي ظَلَلْت : ظِلْت , وَمَسَسْت : مِسْت , وَنَقَلُوا حَرَكَتهَا إِلَى الْقَاف , وَاسْتُغْنِيَ عَنْ أَلِف الْوَصْل لِتَحَرُّكِ الْقَاف . قَالَ أَبُو عَلِيّ : بَلْ عَلَى أَنْ أُبْدِلَتْ الرَّاء يَاء كَرَاهَة التَّضْعِيف , كَمَا أُبْدِلَتْ فِي قِيرَاط وَدِينَار , وَيَصِير لِلْيَاءِ حَرَكَة الْحَرْف الْمُبْدَل مِنْهُ , فَالتَّقْدِير : إِقْيِرْن , ثُمَّ تُلْقَى حَرَكَة الْيَاء عَلَى الْقَاف كَرَاهَة تَحَرُّك الْيَاء بِالْكَسْرِ , فَتَسْقُط الْيَاء لِاجْتِمَاعِ السَّاكِنَيْنِ , وَتَسْقُط هَمْزَة الْوَصْل لِتَحَرُّكِ مَا بَعْدهَا فَيَصِير " قِرْنَ " . وَأَمَّا قِرَاءَة أَهْل الْمَدِينَة وَعَاصِم , فَعَلَى لُغَة الْعَرَب : قَرِرْت فِي الْمَكَان إِذَا أَقَمْت فِيهِ ( بِكَسْرِ الرَّاء ) أَقَرّ ( بِفَتْحِ الْقَاف ) , مِنْ بَاب حَمِدَ يَحْمَد , وَهِيَ لُغَة أَهْل الْحِجَاز ذَكَرَهَا أَبُو عُبَيْد فِي " الْغَرِيب الْمُصَنَّف " عَنْ الْكِسَائِيّ , وَهُوَ مِنْ أَجَلّ مَشَايِخه , وَذَكَرَهَا الزَّجَّاج وَغَيْره , وَالْأَصْل " إِقْرَرْن " حُذِفَتْ الرَّاء الْأُولَى لِثِقَلِ التَّضْعِيف , وَأُلْقِيَتْ حَرَكَتهَا عَلَى الْقَاف فَتَقُول : قَرْنَ . قَالَ الْفَرَّاء : هُوَ كَمَا تَقُول : أَحَسْت صَاحِبك , أَيْ هَلْ أَحْسَسْت . وَقَالَ أَبُو عُثْمَان الْمَازِنِيّ : قَرِرْت بِهِ عَيْنًا ( بِالْكَسْرِ لَا غَيْر ) , مِنْ قُرَّة الْعَيْن . وَلَا يَجُوز قَرِرْت فِي الْمَكَان ( بِالْكَسْرِ ) وَإِنَّمَا هُوَ قَرَرْت ( بِفَتْحِ الرَّاء ) , وَمَا أَنْكَرَهُ مِنْ هَذَا لَا يَقْدَح فِي الْقِرَاءَة إِذَا ثَبَتَتْ عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَيُسْتَدَلّ بِمَا ثَبَتَ عَنْهُ مِنْ الْقِرَاءَة عَلَى صِحَّة اللُّغَة . وَذَهَبَ أَبُو حَاتِم أَيْضًا أَنَّ " قَرْنَ " لَا مَذْهَب لَهُ فِي كَلَام الْعَرَب . قَالَ النَّحَّاس : وَأَمَّا قَوْل أَبِي حَاتِم : " لَا مَذْهَب لَهُ " فَقَدْ خُولِفَ فِيهِ , وَفِيهِ مَذْهَبَانِ : أَحَدهمَا مَا حَكَاهُ الْكِسَائِيّ , وَالْآخَر مَا سَمِعْت عَلِيّ بْن سُلَيْمَان يَقُول , قَالَ : وَهُوَ مِنْ قَرِرْت بِهِ عَيْنًا أَقَرّ , وَالْمَعْنَى : وَاقْرَرْنَ بِهِ عَيْنًا فِي بُيُوتكُنَّ . وَهُوَ وَجْه حَسَن , إِلَّا أَنَّ الْحَدِيث يَدُلّ عَلَى أَنَّهُ مِنْ الْأَوَّل . كَمَا رُوِيَ أَنَّ عَمَّارًا قَالَ لِعَائِشَة رَضِيَ اللَّه عَنْهَا : إِنَّ اللَّه قَدْ أَمَرَك أَنْ تَقَرِّي فِي مَنْزِلك , فَقَالَتْ : يَا أَبَا الْيَقْظَان , مَا زِلْت قَوَّالًا بِالْحَقِّ ! فَقَالَ : الْحَمْد لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَنِي كَذَلِكَ عَلَى لِسَانك . وَقَرَأَ اِبْن أَبِي عَبْلَة " وَاقْرِرْنَ " بِأَلِفِ وَصْل وَرَاءَيْنِ , الْأُولَى مَكْسُورَة .
الثَّانِيَة : مَعْنَى هَذِهِ الْآيَة الْأَمْر بِلُزُومِ الْبَيْت , وَإِنْ كَانَ الْخِطَاب لِنِسَاءِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَدْ دَخَلَ غَيْرهنَّ فِيهِ بِالْمَعْنَى . هَذَا لَوْ لَمْ يَرِد دَلِيل يَخُصّ جَمِيع النِّسَاء , كَيْف وَالشَّرِيعَة طَافِحَة بِلُزُومِ النِّسَاء بُيُوتهنَّ , وَالِانْكِفَاف عَنْ الْخُرُوج مِنْهَا إِلَّا لِضَرُورَةٍ , عَلَى مَا تَقَدَّمَ فِي غَيْر مَوْضِع . فَأَمَرَ اللَّه تَعَالَى نِسَاء النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمُلَازَمَةِ بُيُوتهنَّ , وَخَاطَبَهُنَّ بِذَلِكَ تَشْرِيفًا لَهُنَّ , وَنَهَاهُنَّ عَنْ التَّبَرُّج , وَأَعْلَمَ أَنَّهُ فِعْل الْجَاهِلِيَّة الْأُولَى فَقَالَ : " وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّج الْجَاهِلِيَّة الْأُولَى " . وَقَدْ تَقَدَّمَ مَعْنَى التَّبَرُّج فِي " النُّور " . وَحَقِيقَته إِظْهَار مَا سَتْرُهُ أَحْسَنُ , وَهُوَ مَأْخُوذ مِنْ السَّعَة , يُقَال : فِي أَسْنَانه بَرَج إِذَا كَانَتْ مُتَفَرِّقَة , قَالَهُ الْمُبَرِّد . وَاخْتَلَفَ النَّاس فِي " الْجَاهِلِيَّة الْأُولَى " فَقِيلَ : هِيَ الزَّمَن الَّذِي وُلِدَ فِيهِ إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام , كَانَتْ الْمَرْأَة تَلْبَس الدِّرْع مِنْ اللُّؤْلُؤ , فَتَمْشِي وَسَط الطَّرِيق تَعْرِض نَفْسهَا عَلَى الرِّجَال . وَقَالَ الْحَكَم بْن عُيَيْنَة : مَا بَيْن آدَم وَنُوح , وَهِيَ ثَمَانمِائَةِ سَنَة , وَحُكِيَتْ لَهُمْ سِيَر ذَمِيمَة . وَقَالَ اِبْن عَبَّاس : مَا بَيْن نُوح وَإِدْرِيس . الْكَلْبِيّ : مَا بَيْن نُوح وَإِبْرَاهِيم . قِيلَ : إِنَّ الْمَرْأَة كَانَتْ تَلْبَس الدِّرْع مِنْ اللُّؤْلُؤ غَيْر مَخِيط الْجَانِبَيْنِ , وَتَلْبَس الثِّيَاب الرِّقَاق وَلَا تُوَارِي بَدَنهَا . وَقَالَتْ فِرْقَة : مَا بَيْن مُوسَى وَعِيسَى . الشَّعْبِيّ : مَا بَيْن عِيسَى وَمُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبُو الْعَالِيَة : هِيَ زَمَان دَاوُد وَسُلَيْمَان , كَانَ فِيهِ لِلْمَرْأَةِ قَمِيص مِنْ الدُّرّ غَيْر مَخِيط الْجَانِبَيْنِ . وَقَالَ أَبُو الْعَبَّاس الْمُبَرِّد : وَالْجَاهِلِيَّة الْأُولَى كَمَا تَقُول الْجَاهِلِيَّة الْجَهْلَاء , قَالَ : وَكَانَ النِّسَاء فِي الْجَاهِلِيَّة الْجَهْلَاء يُظْهِرْنَ مَا يَقْبُح إِظْهَاره , حَتَّى كَانَتْ الْمَرْأَة تَجْلِس مَعَ زَوْجهَا وَخِلّهَا , فَيَنْفَرِد خِلّهَا بِمَا فَوْق الْإِزَار إِلَى الْأَعْلَى , وَيَنْفَرِد زَوْجهَا بِمَا دُون الْإِزَار إِلَى الْأَسْفَل , وَرُبَّمَا سَأَلَ أَحَدهمَا صَاحِبه الْبَدَل . وَقَالَ مُجَاهِد : كَانَ النِّسَاء يَتَمَشَّيْنَ بَيْن الرِّجَال , فَذَلِكَ التَّبَرُّج . قَالَ اِبْن عَطِيَّة : وَاَلَّذِي يَظْهَر عِنْدِي أَنَّهُ أَشَارَ لِلْجَاهِلِيَّةِ الَّتِي لَحِقْنَهَا , فَأُمِرْنَ بِالنَّقْلَةِ عَنْ سِيرَتهنَّ فِيهَا , وَهِيَ مَا كَانَ قَبْل الشَّرْع مِنْ سِيرَة الْكَفَرَة , لِأَنَّهُمْ كَانُوا لَا غَيْرَة عِنْدهمْ وَكَانَ أَمْر النِّسَاء دُون حِجَاب , وَجَعْلُهَا أُولَى بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَا كُنَّ عَلَيْهِ , وَلَيْسَ الْمَعْنَى أَنَّ ثَمَّ جَاهِلِيَّة أُخْرَى وَقَدْ أُوقِعَ اِسْم الْجَاهِلِيَّة عَلَى تِلْكَ الْمُدَّة الَّتِي قَبْل الْإِسْلَام , فَقَالُوا : جَاهِلِيّ فِي الشُّعَرَاء وَقَالَ اِبْن عَبَّاس فِي الْبُخَارِيّ : سَمِعْت أَبِي فِي الْجَاهِلِيَّة يَقُول , إِلَى غَيْر هَذَا .
قُلْت : وَهَذَا قَوْل حَسَن . وَيُعْتَرَض بِأَنَّ الْعَرَب كَانَتْ أَهْل قَشَف وَضَنْك فِي الْغَالِب , وَأَنَّ التَّنَعُّم وَإِظْهَار الزِّينَة إِنَّمَا جَرَى فِي الْأَزْمَان السَّابِقَة , وَهِيَ الْمُرَاد بِالْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى , وَأَنَّ الْمَقْصُود مِنْ الْآيَة مُخَالَفَة مَنْ قَبْلهنَّ مِنْ الْمِشْيَة عَلَى تَغْنِيج وَتَكْسِير وَإِظْهَار الْمَحَاسِن لِلرِّجَالِ , إِلَى غَيْر ذَلِكَ مِمَّا لَا يَجُوز شَرْعًا . وَذَلِكَ يَشْمَل الْأَقْوَال كُلّهَا وَيَعُمّهَا فَيَلْزَمْنَ الْبُيُوت , فَإِنْ مَسَّتْ الْحَاجَة إِلَى الْخُرُوج فَلْيَكُنْ عَلَى تَبَذُّل وَتَسَتُّر تَامّ . وَاَللَّه الْمُوَفِّق .
وبإمكانك الوصول إلى باقي التفسير عن طريق هذا الرابط:
http://quran.muslim-web.com/tafseer/KORTOBY/033033.html
هذه أشهر أربعة تفاسير للقرآن الكريم أخي العزيز ,,, ولن تجد عالما أو شيخا من مشايخ هذا العصر لم يستق علمه منها ,,,
وكل التفاسير الأربعة لم تفسر الآية على أنها دعوة للمرأة للالتزام بأعمال منزلها ,,, ولكن فسرتها بأنها دعوة لحفظ نفسها من الرجال ولحفظ عفتها ,,,
فإن لم تكن تجدني أهلا بأن أوضح لك بأن تفسيرك للآية غير صحيح ,,, أعتقد التفاسير التي ذكرتها لك أهلا بأن تبين لك خطأك أخي العزيز ,,, أنا إن نهيتك فليس كرها مني لك أو لإحراجك ,,, بل نصحا لك أخي العزيز حتى لا تقع بالخطأ ,,, ولم أنهك من فراغ ومن جهل ,,, بل نهيتك ووضحت لك خطأك من علم عندي أخي العزيز
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
اخواني المناقشات مهما كانت مواضيعها يجب ان يكون هناك ضوابط لايجب علينا تعديها .. انا احترم وجهه نظرك وانت تحترم وجهه نظري .. ولاتهذي بما لاتدري ..
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
من منا الذي يهذي بما لا يدري

أعتقد بأن الإجابة واضحة أخي العزيز
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
واذا الحين تقولون ان المرأه مو من واجباتها انها تهتم في بيتها ..
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
يبدو أنه كما قالت ندوووو بأنك لم تفهم ما طرحناه جيدا ,,, نحن لم نقل بأن المرأة ليس من واجبها بأن تهتم ببيتها ,,, ولكن ما قلناه بأنه ليس من واجباتها بأن تؤدي الأعمال المنزلية ((التنظيف والغسيل ... إلخ)) ,,, ولكن الاهتمام واجبها وواجب زوجها كذلك أخي العزيز ,,, أرجو فهم ما طرحته أنا وطرحته ندوووو ومن ثم التعليق
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
ماهي واجبات المرأه ؟؟؟؟
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
لو بأتزوجك بأعلمك وش واجباتك

واجبات زوجتي أنا عارفها وبأعلمها وش هي ,,, وترانا دارسين مثلك أخوي ويمكن أكثر منك بعد ,,, فهالأسئلة مالها طعم هنا
بعدين انتو ليه دايما تفكيركم كله بأنكم بتتزوجون شغالة ؟؟؟ يعني ليه المرأة دايما واجباتها عندكم تنظيف ,,, غسيل ,,, تمسيح ,,, ليه هالنظرة القاصرة ؟؟؟؟
يا إخوان اللي يعز مرته ويريحها ربنا يعزه ,,, وبالحديث قال عليه الصلاة والسلام (( خيركم خيركم لأهله )) ,,, ولو الرجل قادر على إنه يريح مرته من الشغل ويريحها فأظن إن هذا عمل خير لها ,,, ولا أنا غلطان ؟؟؟
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ــالمزيون |
 |
|
|
|
|
|
|
اذا ثقافتك مااسعفتك انك تردين علي .. لاتعلقينها بشماعه ان الموضوع خرج عن المضمون ..
|
|
 |
|
 |
|
^
^
^
ليه تهاجم شخصها أخي العزيز ؟؟؟ احنا هنا مو عشان نتهاوش ,,, احنا داخلين نفيد ونستفيد ,,, يعني يا ليت بلاش المهاجمات الشخصية ونخلي نقاشنا موضوعي ومثمر ,,, أسلوب التخلف هذا والجدل اللي ماله معنى ما ودنا فيه بمنتدانا
آسف على الإطالة ,,,