فـــــــيــنا من الله ألا تــــخـــاف ؟!!....... من نـــظرة عينها أما تخشى ؟!
فهل علمت أنهن مــــــــزقـــن الــــحـــشا ؟!
فسهمها استقبلته عيني وطــــاف ......... قــلــبي الى صميمه جال يتمشى
حتى انتشر دائــــــه بـــي وتــــــفــــشا
**************************************************
فيا من للسهام تـــــــــــــطــلقــــون ... مـــا تـــشــفـــقــون مـا ترحمون
فكم بسهامكم قـــد تــــقـــتــــلـــــون ؟!! وكم بذلك الــــــطـرف تكفـــنـــون
فأنا منكن أنـــــشـــد الاستعطــــــاف .... وأطلب الحكم منكن والانصــاف
فليس عدلاً ان نموت أو نغشى
أو نكون لكن للفداء كــــبـــشــا
****************************************
أعراض ألأ صابة ما فيها خلاف ..... ابتسامة منا باالبدء واســتــلطاف
فنكتب التعـــــــبير ونخط انــــشــــــــــا
ويـــُـــنثر الورد على أوراقنا ويرشــــــا
ألــــف ثم حـــــــاء وبــاء وكـــاف..... بداية طريق بــــحاجة للستكشاف
رحلة غـــــموض لا يتلا شـــــــــــــــا
مع رحلة المــــــغامرة تــتــما شـــــــا
قد تــُــنـــهي حياتي بــا تــــــلاف ..... والى تاريخ العشّــــــاق تــضاف
فمن تلك النظرة كأني أخـــــــــاف
رأيت أعراضها تـنمو بي وتـنــشــا
تطاردني ياقضاً وتحت اللحـــــــاف
فكيف منها أنا لا أخــــــــشــــــــــا
***********************************************
فقلباً كان با الحياة خــــــــفاقا......... يرا نفسه للموت مــــــســاقـا ؟؟!
ظلماً يباح دمـــــــه ويــــراقــا ......... فمنكن تزهق الارواح ازهاقا
فقلبي أرجوا ألا تـــــــكـــــــون ******* فـــتــــنـــت بذالك الـــــطرف الحنون
فـكيف عليك لا أخــــاف!!
فمن من الموت لا يخـشى؟!!!