وجدان،،، أنا قلت اكيد بيزعل،،، ولا ما راح يكون إنسان،،،، لكن محور كلامي كان عن فترة ما بعد الصدمة.
هل سيتعقد ويكره المجتمع وينزوي وبالتالي تتدمر موهبته،،، ولاّ يقوم على رجليه ويحارب ويحفر بالصخر لين يكون له كيان مستقل يكفيه ويغنيه عن أهله.
ورداً على سؤالك ،،، إذا إتقدم يخطب إختي ولاَّ بنتي،،، إذا كان إنسان عادي زيه زي أي واح من عينات شبابنا بلا طموح ولا عزيمة ولا إرادة ولا يملك قراره على أقل تقدير،،
معليش ،، راح أرفض.
إما إذا كان إنسان رجل يسوى قبيلة،،، الله يحييه،،، وأنا الكسبان.
وأكره شي عندي العنطزة القبلية اللي عندنا واللي نهى عنها الحبيب المصطفى.
أنا شخصيا،،، وقفت في وجه أبوي لم إتقدم لأختي شخص،، كل رأس ماله إنه من القبيلة المعظمة،،، وغير كذه،،، ولا شي
شوفي وجدان،،، انا بطبيعتي ما احب الإنسان الضعيف،، والغبي ،، والجاهل،، فبالتالي أحكم على كفاءة الإنسان من خلال هذه العوامل،، وبس.
الرسول قال فيما معناه،، لو تأمر علينا عبد حبشي نأمره.
صلى الله عليك يا رسول الله.
شكرا أختي الكريمة،،، وأعتذر عن الإطالة.