أخي مسعد المدلج ..
وها أنت تزيدني فخرا إلى ساعتي هذه ..
حسناً سأتوقف إن كان الأمر منك سيدي فأنا مستعد ..
أما عن كلماتك اللتي غمرتني بها .. فليس لي إلا أن أقول ..
شكراً أكررها لا تكل ولا تمل ..
وأخرى أكتبها راحلة ً إليك .. تليق بك .. ولك تحل ..
إن كنت أنا كما قلت .. فأنت تشهق وتزفر جمالاً ..
تبدع حــِــلاً وترحالاً ..
لااملك الا ان اقف لك ولحضورك ولشاعريتك احتراما وتقديرا معترفا بقصور قدرتي على تناول نصوصك ..
فأنا عندما أقرأ لك .. كأني على وجبة دسمة من الشعر ...
دمت أخي طاهراً ...
دمت الى أن يزول الدوام ..
وتبقى ..
تحياتي .. لجمالك
أخوك
آخــر ..