. وأصُبّْ الطَهر مِنِّك في بقايا صمتنا الكذاب وأصدِّقْ جُوعنآ لـ صَمتْ الحَنين الدآفنينَه وأسجّْ بكل رُكنٍ يمَّمْ إحسآسي فرَحْ غِيَّاب وتآخذني معَه ذِكرَى إبتسآمَه شفتهآ بـ عينَه ،