يـــــاخـــســــارة حــبــنـــا يــــوم يـــنــبـــاع
قـلـي بـربـــك كـــيـــف هنالـــك تـبــيــعـــه
يــوم اللتقينــا ياكـثــرهـــم كــانــــوا الأتــبــاع
وكــلـــن تمــنـــى يعـيـش صيــفــه وربــيـعـــه
كـــنـــت اظــنــك بــالهــوى ميـت وملــتـاع
ومـاكنت اظن بـيــوم تـذوقــني الخـديــعـــه
اهديت لــــك حــب وتهــديــني اوجـــاع
وبــسـبتك ضـــاقـت بــعـيــني الوسيــعـــه
حتى اللقــى اصبح على حسب الأوضاع
لــــيـن عــشـنـا بصــدق معــنى القـطـيـعهبقلمي