كنتْ جُرح في جبينَ عُمري . ! لم أتجرأ أن أمد يديِ لِ أطيبهْ . كآن كُل من حوليِ يحدقُ بي ْ . ! حتى أضآعْ القلمُ هويتهْ وصفحتيِ المهترئةُ هربتْ ! فَ ضممتُ نفسيِ ونمتُ طويلآ ً . ! فَـجَّــرَ