مساء الاحلام المفاجئه ...
في صبآح هذا اليوم رتبت لي الأيآم صدفه عشقتها كثيراً ,لانها أوقدة نيران احلامي ..
كانت تتحدث الدكتورهـ في هذا اليوم عن نشآط تكليفي ,,
عباره عن "بحث مبسط "ينآسب مرحلتنآ . .
قالت : انها تريدهـ
|موضوع أختياري |,,
اي كل واحده مننآ لها مطلق الحريه ,,تختآر ما يناسبهآ من موضوع بحثها
ومن مراجعها المتوفره..
|امراً جميلاً وفي غاية السهوله 
|.
لامعة فكره جمييله ....
شعرت بـ انها فرصه ثمينه ,,.وشعرت كذالك بـ اءنتمائي الى جميع
انواع الغيوم ..
في حضرته كان الفرح يبدو جميلا.. وكنت لجماليته,
أريد أن أحتفظ بتفاصيل متقدة في ذاكرتي لِهذا اليوم ..
حتى التمسه في واقعي واتذوق جميع انواع البهجه...
لا ادري ..!!
أمعن النظر إلى تلك
الأنثى بعجب !! التي ترقص على
أنغام حلم توشك بـ أنه تؤمن على تحقيقه .
.
.
شيء يكاد بسيط ولكن سـ ابذل فيه كل جهدي ..لأني قررت ان اجعله هو مايحدد نجاح عمري ..
فكرت بشغف الحالمين !!أن يكون
موضوع "البحث "هو
|رسآلتي للماجستير |
هذا يعني أن مسيرتي العلميه متوقفه عليه وتعب عمري كله فيه ,,
أن كتب لي الله تعالى ذلك . ليس مهم أن اانتهي منه
بـ أنجاز متكامل
,,
كـ رسالة ماجستير ..!أطمح بـ أمتياز ..
فـ لدى الدكتوره
واجب ..أن تنبهني عليه أن وجد أخطاء وقد لا يخلو منهآ ....
لكنِ أخشى أن لا تكن بهذا القدر من الأمانه وتتعاون معي ..!!
لا أدري .
..!!
آترى أنها فكره مجنونه ولابد أن الغيها تماماً ؟!
يبدوا أن تفكيري تعدى المستوى المطلوب أن يصل اليه
واصبحت أحلم
بجنون .لا يقل جنوناً عن
وآقعي ..!!
تلك الأنثى |أنحنت |إلى حُلم جميل ..!!
العرض الشجري
